رايت بان الباب دق ولما فتحت كان خطيب بنتي ويحمل كرتونه وفي سياره ينزلوا منها اغراض وانا كنت فرحانه فيه نظرة خلفي رايت والذي رحمه الله واقف ويشوف بدون ما يتكلم لكن انا كنت فرحانه ومفتخره
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه