حلمي انني كنت في السماء السابعة و اتت دوامة سوداء لأخذي مثل شكل الثقب الاسود و كانت سوداء خفت و كنت احسب انني ذاهبة للنا و كنت استغفر و ما ان اجد نفسي في الجنة بنورها القوي و جمالها الباهر و كنا مجموعة من الناس و كنت فرحة و اجري في الجنة الى ان نادانا الله الى عنده ليقول لنا شيئا و بعدها لم اجد نفسي الا في مكان و هو في حد علمي في الانها السماء السابعة و كان الله جالسا و حوله دائرة من النور ماسكا ورقة يكتب فيها و لكن وجهه لم يكن واضحا و لكنه في هيئة شيخ في لبسه و انا كنت اترجاه لينزلني الى الارض لأقول لأمي و عائلتي انني بخير و انا فرحة جدا و بعدها لم اجد نفسي الا في الأرض و لكن في مكان غريب قصر ذهبي عملاق و كانت لا يمكن ان تراني الا اختي و عندما دخلت الى القصر وجدها هناك في حفل ناديتها و قلت لها اني بخير ثما كتبت رسالة في الاخير اقول فيها انني مستمتة جدا و انه مكان اجمل من الخيال ثم كتبت في آخر الرسالة انشاء الله تأتون و مسحتها و لكن عندما استيقضت احسست انني حقا كنت هناك و كان احساس جميل كما انني عندما كان عمري في 7 او 8 سنوات حلمت ان السماء انشقت و اتت منها يد اعطتني رسالة و كان هناك نور عجيب و هذه الرسالة كانت فديمة و مكتوب فيها كتابة عربية و في ذالك العمر لم اكن اعلم بعد الكتابة العربية ماهي و لحد الآن انا اتذكر هذا الكانني حلمته امس كما انني حلمت بموت جدتي و حلمت بمرضي ابي قبل ان يمرض ووصفت كل ما سيحدث و لكن كنت وقتها مريضة و لدي حرارة عندما كان عمري 10 سنوات
فإن رأى كأنّه ينكح من نساء الجنة، وغلمانها يطوفون حوله، نال مملكة ونعماً لقوله تعالى: " وَيَطوفُ عَلَيْهمْ وِلدَان مُخَلّدُون " .
وحكي أنّ الحجاج بن يوسف، رأى في منامه كأنّ جاريتين من الحور العين نزلتا من المساء، فأخذ الحجاج إحداهما ورجعت الأخرى إلى السماء، قال فبلغت رؤياه إلى ابن سيرين، فقال: هما فتنتان يدرك إحداهما ولا يدرك الأخرى، فأدرك الحجاج فتنة ابنِ الأشعث ولم يدرك فتنة ابن المهلب. وإن رأى رضوان خازن الجنة، نال سروراً ونعمة وطيب عيش ما دام حياً، وسلم من البلايا، لقوله تعالى: " وقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُها لسَلامٌ عَلَيْكًمْ " . فإن رأى الملائكة يدخلون عليه ويسلمون عليه في الجنة، فإنّه يصير على أمر يصل به إلى الجنة، لقوله تعالى: " والملائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَليهِم منْ كُلِّ بَابٍ " . ويختم له بخير.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه