أنا ابني الذي كان مفقودا على أحد عصابات الإجرام قد عاد إلى المنزل وحضنته ونبكي كلانا وقد سأل عن ابنه
ومن رأى أنه افتقر إلى شيء من الآلات ولم يجدها فإنه نقص في قدرته، وإن وجدها فإنه تمام أمره سواء كان محاصرا أو محاصرا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه