حلمت ب محمود زميلي هوا متوفي أن انا وهوا كنا فوق كبري وانا سبته ورحت اجيب حاجه من الصيدليه مش فاكره هوا جه معايا ولا لا وبعد كدا رجعنا عل الكبري تاني ف امهم معرفش اي اللي حصل وقع رجله انرت ف الناس اتلمت ف انا قولت الناس هتودي المستشفي عشان المستشفي جمبينا علطول وانا اب وقت واروح اجبلو حاجه يأكلها رحت جبت علبتين ادي وحاجه تاني بتتاكل صغيره مش فاكره اي هيا وبعد م جبتهم رحت الصيدليه تاني قولتلها شفتي محمود اللي كان معايا رجله انرت قالتلي وانتي عملتي اي قولتلها رحت اجبلو اكل والناس هتودي المستشفي ف سبتها وركبت تكتك عشان الحقو وارحلو ف امهم وانا رحا اركب تكتك شفت ابن عمتي راكب مكنه وبصلي وضحك وانا رحت اركب تكتك الراجل نزلني ف نص الطريق قالي مش هينفع اكمل قولتلو لي هديك الفلوس اللي انت عوزها قالي لا ف قالي انا هاخد منك ٢ج و٣ج التانيه ابقي اديهم للتوكتك التاني عشان الاجره ٥ج قولتلو ماشي اديتو الفلوس واتلغبت واديتو ٣ قولتلو انا باين مدياك جنيه زياده مش مهم قالي انتي مسامحه في قولتلو اه مسامحه ده جنيه يعني ومشيت مللقتش تكاتك تاني ومشيت كتير وجريت عوزة الحق محمود معءن الطريق قريب مش عارفه حسيته بعيد من كتر ما مشيت وبعدين رحت عل المستشفي لقيت رجليه الاتنين متجبسين ورفعهم لفوق ف رحت ل أخته اسلم عليها قالتلي استني بتصور واختو التانيه كانت قاعده و بنت خالو بتقول ل محمود هيا البنت دي مبتعرفش تعمل حاجه ف محمود بيقولوا مين دي راحت شورت عليا بس
وفي الحقيقه محمود ده اصلا ميت ب حدثه ب المكنه عل كبري وقع عل رجله
شوفت اخويا وهو بيديني مربي علشان كنت تعبانه
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه