شوفت إن كان فيه سرير يطفو على ضفه ترعه وأن بابا اخدنى علشان تطلع عليه كأنه قارب يعنى و أنه عاو اتعود انام على السرير وهو كده وانا خايفه وعارفه أنى لو جربت امدد وانام عليه هيتحرك وممكن اقع واغرق وهو عارف خطوره اللى يقع فى الميه بس دق أنى ممكن اعرف انام عليه وأما جيت اجرب رجلى اتزحلقت فوقعت رجل من رجلينى فى الميه وعلى قد ماأنا مقروفه من الميه بس حمدت ربنا أن رجلى وقعت بس لقت صخره تقف عليها وامسك فى بابا واطلع تانى على السرير وانا عارفه أنه الترعه دى غويطه وكتير غرقوا فيها فطلعت وخوفت وقولت لبابا انا الحمد لله اتنقذت بس مش هينفع نعرف ننام على السرير ده وأنه لازم يطلع السرير يبقى طبيعى وروحت لقيت عمتو وماما قاعدين على الخضره واشتكيت ليهم من بابا وكنت متوقعه رد فعل قاسى على بابا لكن حسيتهم مش مستغربين
وأما الأحواض ومجاري المياه والقصع والطاسات فهن نساء ينتسبن إلى الحمام من الآلات المؤنثة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه