كنت تقريبا في العيد وكنت تحت العماره وانا عندي تحت العماره خشبتين سنداهم طوبتين وهو كان نايم عليهم واول ما قربت منه صحي وكان في انوار كتير ملونه متعلقه وهو عمال يغنيلي ويبص في عنيه وبعدها الجيران نزلوا وبعد كده جات تقريبا السكرتاره بتاعته وقالت يالا يا استاذ احمد وبعدها قالي انتي رايحه في اي حته اوصلك قولت انا راحه بس مش لوحدي معايه اهلي وبعد وصلنا لبيت خالتي ولكن كانت في الفيلا والفيلا كانت غريبه وخالتي دخلت ومامتي كانت عايز تديلو فلوس لكن هو مرضيش وبعد كده اخدها وانا بوادعه وطلعت في الفيلا حطيت ايدي في جيبي لقيت الفلوس الي ماما ادتهالو بصيت من البلكونه اتلقيته عمال يبصلي جامد والخلص وانا عماله اضحك من كتر الفرحه
فائدة روى أن أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى أجنب يوما فجاء إلى الدجلة ببغداد وأراد التطهر منها فلم يجد معه ما يستتر به فاستحيي من الله تعالى أن ينزل عريانا فنزل بقميصه واغتسل من الجنابة ثم طهر وقميصه مبلول فلم يستطع عصره فجلس في الشمس والقميص عليه لينشفه فأخذته سنة من النوم فرأى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يا أحمد كما تبعت سنتي واستحييت أن تنزل عريانا جعلتك ربع الإسلام وكان ذلك في ابتداء أمره فكان من أمره ما كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه