عمي طلب مين أن اذهب معه لحقت به هو مشى و أنا رحت وراه لقيت نفسي ماشي حتى أخطأت في الاتجاه عند العودة اقالتني إمرأة معها صغيرها في السيارة وصلنا عند العم دخلنا معا صادفنا الوليمة و قال لي عمي لقد تصالحنا و رجعت المياه إلى مجاريها فجاءت إمرأة عمي تقبلني فرفضت واوقفتها بالإشارة ولم اتفوه معها بكلمة واحدة ثم أخذت سلم على ابنتها أي ابنة عمي هذه انفجرت بالبكاء
ومن رأى أن طفلاً صغيراً يؤذن فإنه كلام زور في حق والديه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه