احنا ف بيت عيلة عمي الكبير ساكن فوقينا والصغير جانبنا ف نفش الدور وعمي كان بسيط ف لبسه
كنت طالعه من تحت ولقيت حد طالع من شقة عمي الصغير ولبس لبس شيك اوي فافتكرته هو جيه من السفر وعاملنا مفاجاة بس بعد ما قفلها بالمفتاح ببص لقيته عمي الكبير وراح فاتح شقتنا بنفس المفتاح وانا فضلت انادي واقوله انت جيت ازاي بتوتر وبحده كدا وبضربه ف كتتفه عشان يرد او يبصلي مبيردش ولما فتح شقتنا لقيتها من جواه شقته هو مش احنا فوقفت مشتغرابة ازاي دا فشورلي بايده كأنه بيقول اهدي او اصبري وراح لف اول سجادة ف بيته وواقفها كدا وانا صحيت ع كدا
حلمت بحيات عمي عبد انه اجا علي يضحك من بعيدد وشكلو كيف هو بعدو مسكلي ايدي محكاش اشي بس يضحكلي وضل رايح وانا اقولو خليك مشبعتش منك
١٠٣ ١١:٣٦ م ولاء نجار العي: انه اجا علي يضحك من بعيدد وشكلو كيف هو بعدو مسكلي ايدي محكاش اشي بس يضحكلي وضل رايح وانا اقولو خليك مشبعتش منك
رايت جثة عمي المتوفي في شاحنه ويغطي جسده التراب ماعدا رأسه كان خارج التراب
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه