حلمت بامي المتوفاه تجلس علي تل جبلي صغير وزوجتي المتوفاه تسير في سهل غاضبة ثم تنظر إلي الخلف فجأة وهي تفتح فمها كأنه نفق كأنه بئر اعلاه راية بيضاء ثم تسقط الراية في هذا البئر وامي تشير وتضحك وتقول ولا يهمك منها علما بأن زوجتي نحتسبها علي خير في حياتي معها ومع كل من عرفها وامي كانت تحبها جدا
ومن رأى نملة وفي فمها شيء من القوت وهو يتعجب فإنه يؤول بأنه طالب رزق مجتهد فليقنع
(اقنع بما يبقى بلا بلغة ... فالرب لا يغفل عن نملة)
(إن أقبل الدهر فقم قائما ... وإن تولى مدبرا نم له)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه