انطرق باب المنزل سئلت من الطارق قال أنا ابوصلاح وهوه صديق زوجي وقلت له لا اقدر فتح الباب زوجي غائب ثم دفع الباب وقال أنا تعلم زوجي غائب وقال أنا معكى قال سوف اخذك ولن يعلم أحد ومسك يدي اخذني الى مكان فيه مبنى جميل جدآ ولم يدخلني من الباب الرئسي كي لا يران أحد وادخلني من خلف المبني على درج من حديد طويل وكبير وكان حنون ولطيف جدآجدآ وكنت مستمتع ومرتاح وبركني في زاوية بيضاء وجميله وكان قريب مني جدآ يكاد يلتصق فيني ولم يلمسني كي لا يران أحد واحضر لي التمر والبسكوت وغازلني بكلمات جميله انتي جميله وكنة مستمتعه وطلب مني ان نزهب إلى النوم إلى الفاحشه أو الزنه أنا لم ارضى رفضة الطلب وانا مستمتعه في اللم يجبرني قال سنذهب في سياره إلى بيت سأخذكي لي يعني له ثم بكيت قليلآ كي أعود قبل أن يأتي زوجي إلى البيت فقال أنا ارسلت زوجكى كي اقتله وكان الطويل وجميل هنيء
فإن رأى أنه نكح رجلا صديقا، أصاب عقبه من الفاعل خيرا.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه