شاهدت في حلمي اننا كنا انا و بعض رفقاي مجتمعين في مكان مثل مدرسة لكن استاذي كان مهموماً و حزينا و لم يعرف احد السبب لحقنا به حتى وجدنا انا ابنته الصغيرة ماتت ولاكن سر ما تبدل الوضع حيث كان ميتة بين جميع الحضور و انظر اليها مرة اخرة اراها على قيد الحياة و شرح لنا استاذي انها قد سقطت من مكان مرتفع و غرز بجسمها المسامير و هي تتع و كان استاذي حزينا و حاولا ان نهون عليه انتهى
ومن رأى أن ابنته قد عاشت فإنه يحصل له السرور بعد الثبور.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه