من راى أنه ينحت الحجر ويجعل منه سيف الامام علي ويلبسه بالفضة وحجر اخر ينحت عليه اسم النبي محمد صلى الله عليه واله وايضا يلبس بالفضة وعدد الأحجار كان ٤ او ٥ نحتوا والبسو بالفضة
رأى أنّ ثيابه ابتلت عليه وهو لابسها، فإنّه يقيم في الأمر الذي ينسب ذلك الثوب إليه، ويمكث فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه