حلمت اني مع زوجي وإذ بحية أو ثعبان لا أذكر لونها جيدا لكن أظنه رمادي دخلت بطني بلعتها وبعدها خفت وبديت أحاول ما أتحرك لكي لا يلدغني وإذ بحية ثانية لونها أخضر إبتلعتها أيضا فبدأت ابكي لزوجي وهو يقولي لا تخافي وانا احس بهما تحت ضلعي الأيمن ولكن كانت الخضراء فقط من تتحرك وانت قلو إلى الجانب الأيسر ومسكت بذيل الأفعى الخضراء من فوق جلدي وهي لا تزال داخل جسمي وأردت إخراجها ولكن خفت ان تلدغني فتركتها وبعدها إستيقضت حلمت اني مع زوجي وإذ بحية أو ثعبان لا أذكر لونها جيدا لكن أظنه رمادي دخلت بطني بلعتها وبعدها خفت وبديت أحاول ما أتحرك لكي لا يلدغني وإذ بحية ثانية لونها أخضر إبتلعتها أيضا فبدأت ابكي لزوجي وهو يقولي لا تخافي وانا احس بهما تحت ضلعي الأيمن ولكن كانت الخضراء فقط من تتحرك وانت قلو إلى الجانب الأيسر ومسكت بذيل الأفعى الخضراء من فوق جلدي وهي لا تزال داخل جسمي وأردت إخراجها ولكن خفت ان تلدغني فتركتها وبعدها إستيقضت
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الحياة و الثعابين من خلال أفضل إجابة
موظف التأمين على الحياة
إذا رأيت موظفي التأمين على الحياة في الحلم فإن هذا يعني أنك ستقابل عما قريب غريباً سوف يسهم في مصالحك المتعلقة بالعمل، كما ينبئ الحلم أن تغيراً سوف يحدث في حياتك المنزلية حيث أن المصالح ستكون متبادلة.
إذا بدا موظفوا التأمين على الحياة مشوهين أو غير طبيعيين فإن الحلم يميل إلى السوء أكثر من ميله إلى الخير.
قال الأستاذ أبو سعد رحمه الله: الموت في الرؤيا ندامه من أمر عظيم،فمن رأى أنه مات ثم عاش، فإنه يذنب ذنبا ثم يتوب لقوله تعالى: " ربنا أمتنا اثنين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا " .
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .