ذهبت لاشوف حبيبي كان بيته بين الاشجار وكان عنده عائلة غريبة لا اعرفها لان عائلته لا توجد معه كنت ادور عليك وهو كان عميبكي وانا عمببكي لان ابي حاول انو يفصلنا وهدده في الوبالاخر نذهب واقه بقوة ونذهب الى السوق ثم ندخل الى محل حلويات وتقول لي الانثة انهم يريدون موظفيت فوظفوني وانا فرحت من قلبي بعد ان بكينا
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه