حلمت اني اتشاجر مع ابي المتوفي لكني لم اعرف على ماذا الشجار كان واقف يقابلني و ينهرني و يوبخني خذا ما بدا لي
رأيت أني تشاجرت مع صديق لي ميت و غلبته و كان هو البادئ بالهجوم و رفع سلاحه عليَ و كان هناك شخص وقع في نفسي أنه رجل شرطة واقف يت بدون ابداء اي حركة و لكن بدا عليه انه فرح عندما قهرت الميت ثم أعطيت هذا الشخص لأخته الكبرى بعد ان ضربته
حلمت بنفسى فى كطان واسع وجميل على شكل دايرة ومتصل بها اربع طرق كالجهات الاربعة وبعد فترة قصيرة وجدتنى اطير للاعلى كالطيور وكنت فى البدايه وجله ثم وجدت المنظر الجميل والطيران المرتفع بين السحاب الابيض الجميل والسماى بجمالها وارى الارض اسفلى واضحة باللونين الابيض والاسود واحسست بسعادة غامرة لفترة ومن فوق رايت سبدة تجلس على طرف مقعد فى اتجاه الطريق الايس من الدائرة واحسست انها حزينة وكان بداخلى احساس انها امى المتوفية فنزلت بترقب من خلفها مترددة هى ام لا ورايتها وكانها تكتب على مراه شىء ما ولكنى لم اعرف ما تكتبه كانها تكتب بطريقة سحرية وكلمتها ماذا بك اعملك حاجة فاستدارت فوجتها امى بشكلها الهزيل اثناء مرضها قبل الوفاة ترتدى جلباب لها لونه رمادى فاتح سالتنى سؤال انتى مش قولتى هتمشى فى شهر 11 قلتلها همشى فين قالتلى لمكان تانى قلتلها وامشى ليه دى بيتى وبفلوسى امشى ليه منه معجبهاش الكلام فقامت وشالت شوال على ضهرها مكنتش شايفاه وكان باين ان فيه حاجات ثقيلة اوى مع انه مش مليان مشيت بيه خطوتين بداخل الطريق الايسر وراحت رازعاه فى الارض وقعدت تدبدب عليه ورجلها تنزل دمكان فيه طوب وار وبقى مسنن وقمت مفزوعة
تشاجرت مع ميت وشتمني وضربتو
شجار من اجل خاتم مع الميت
ومن رأى أنه يقبل ميتا فإنه يجري مجرى النكاح في التأويل.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه