رايت امي المتوفيه في الوهي تقنع خالتي ببنت معينه وتقول لها اخطبيها لابني أحمد ولا تزعليه وكانت فرحه ومبتسمه
والدتي قبلتني من كتفي وهي تبتسم
حلمت بوالدتي المتوفية وهي تسلم وتضمن الى حضنها بشدة وأن أقبلها في كل مكان في رأسها ويدها ووالدي يقول لي دعها تذهب إلى حجرتها
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه