حلمت ان زميلي في المعهد قال لي تعالي ألى هنا إلى ركن زاوية المعهد بحيث لا احد يسمعنا ومن ثم ابسم و احمر وجهه خجلاً وهو فرحان ثم قال الصراحة انا معجب فيك
ومن رأى أنه في بيت مجهول لا يعرفه وسمع كلاما ينكر مثله في اليقظة أو لم يفهم من ذلك شيئا أو استدل به على الشر فإنه موته وذلك البيت قبره، وقيل إن البيت هو المرأة التي يأوي الرجل إليها فمهما رآه من زين أو شين يؤول عليها.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه