انا والفتاة التي احبها جالسين على خشبة تطفو على مياه بحيرة بالقرب من البر وكل ما ابتعدنا عن الشط حاولنا الرجوع لنجلب خشب نضيفة لجلوسنا لنطفو وننجو من ان نغرق
ومن رأى حماما نظيفا وبه ماء حار رطب وبارد معتدل وبه خدمة فلا بأس به، هذا إذا كان نوى الطهارة ما لم ير ما يكره في علم التعبير.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه