رايت قبل ساعة أمي المتوفاة ترضع حفيدي وانا امنعها ارى تدييها يبدو سليمان وحلماتها بارزة وفيه حليب وانااطلب منها الاترضعه وكاني اخشى عليه فقد توفيت بورم في ال
فإن رأى ميتا ضاحكا، فإنه مغفور له، لقوله تعالى: " وجوه يومئذ مسفم ضاحكة مستبشرة " . فإن رأى ميتا طلق الوجه لم يكلمه ولم يمسه، فإنه راض عنه لوصول بره إليه بعد موته
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه