لقيت حمارا مربوطا في زريبة وهو عاطشا اشد العطش اتيت له باناء كبير من الماء وسار يشرب منه حتى بحماس حتى شربه بكامله وانصرفت
وقيل من رأى أنه راكب حمارا مطواعا بوقره أو بغيره وأدخله منزله أو ربطه فإن الله تعالى يسوق إليه خيرا وتستقيم سعادته وتنمو وسماع صوته شرور وغم.











إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه