كنت في مدرسة وهناك أصدقاء يسخرون مني و يقولون إشاعة انني افسد وبعها أردت أن اذهب إلى المديرة فا وجدت راهبتان واحدة تحمل كتاب أسود و الأخرى تحمل صليب من خشب وبعدها نزلو الطلاب إلى الباحة وانا وقفت مع الراهبات اصبحو يقرؤون شيء ورفعو الصليب فا اغمى علي بعدها استيقظت وذهبت إلى الصف و مازالت هناك إشاعة
ومن رأى أن زوجته تحمله فإنه حصول غنى وخير يأتيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه