تحلمت كان اني وصديقتي زينب واحد وهو وزوجتة حسين وزوجته نور رايحين للامام الكاظم نزور اصدقائي شو دخلو بأحذيتهم بس مو للمرقد اني يت الحذاء وبقيت امشي حافية كلتلهم ليش بقيتوا لابسيهن وبعد هاهيه زياره الامام الطاظم حلمت اذهب لزياره الإمام الكاظم عليه السلام اني وامي واختي وصديقاتي وكنا صائمين ودخلنه الإمام لكينه اقاربائنه يوزعون اضحيه الوالدهم المتوفى ورأيت قطه تركض وراه عظم أسنان وارنب ركض ووقع أمام الناس زياره مرقد الامامين موسى الكاظم ومحمد الجواد وقرات القران ذهبنا سيراً ع الاقدام لزياره الامام الكاظم وبعدها اختي ضاعت ورجعنه ندور عليهه وبعدها لقيناهه وذهبنا مشي لزياره الامام اني وخطيبي زرانه الامام الكاضم عليه السلام
في الطريق انا وابي لزياره الامام الكاظم وكان معنا احد الاقارب حلمت اني قمت بزياره الى الامام الكاظم ع انا ومجموعه من اصدقائي ودخلنا بلشارع الرئيسي للقبه وكان هناك الكثير من الناس ويوجد طريق وغرف خاصه بلنساء عبرت من هناك فكان هناك بنت تصلي اطلت واطالت النظر الي وكان معها امها حلمت في المنام كأن اني ووالدتي وخالي ذاهبين لزياره الامام الكاظم وكأن عدنا شي صاير ورايحيله بس ما اعرف شنو هالشي الى ان وصلنا لارض الكاظمية ذهب انا وعماتي وامي وبت خالتي وبنت عمي الي متخاصه وياها اني ومنحجي وبعدها سالنه على حفاظات اطفال لبنت خالتي من محل وبعدها رحنه لمكان كله خضار وكعدنه بيه وصورنه ماتضبظ الصور وبعدها وديت شخص على شاحنه للتلفون
حلمت انو اقتربنه للحضره وماكدرنه نطب انا وامي ولكن امي قالت لي اذهبي وانا انتضرك فذهب مسرعه الي الشباك ازور واطلب حاجتي منه فتوسلت اليه ورايت مجموعه نساء زاروا وخرجوا واني بعد ذلك بقيت ادعي واتوسل اليه بالدعاء وخرجت بعد ذلك ورفعت يدي اتوسل الى الامام العباس ايضا وام البنين ذهبت انا وعائلتي الى زيارة الامام الكاظم ولكان لم ادخل للزياره فلقد ضيعت عائلتي وكونت اتجول من شارع الى شارع وانا ضائعه وبعدها وجدت اهلي ولكان اصبحت هناك مشكله بيني وبين امي وبعدها فقت من الحلم الذهاب لزياره الامام وعند الوصول للحظره تغلق ولم تتم الزياره ذهبت الى الامام الكاظم الزياره ولكني كنت أبحث عن الشباك وانتهى الحلم وقبل هذا كان هناك شباك لشخصيه مهمه لم أعرفها ولكني مسكت الشباك
زياره الامام الكاظم ومن طلعت من الزياره لكيت نسوان يبجن وحجيت وياهن وضليت ابجي وياهن حلمت زت الامام الكاظم ونمت في حضرته ودعيت وطلبت منه يرجع حقي من رعد حلمت ذهبت الى الامام الكاظم وطلبت منه ارجع حقي حلمت اني زرت الامام الكاظم في الحلم وهذه اكثر من مره ذهبت الى زياره الامام الكاظم اني وحبيبي دنزور الكاظم واكو مره طلعت مني جن اروح لزياره الامام الكاظم وجو مطر عاصفة ودنيا ليل بس مالحك اضل اركض
رحت اني واهلي لزياره الامام الكاظم عليه السلام
اخذت ملابسي لكي اغتسل في مرقد الامام الكاظم وبعدها صليت في الضريج
وخرجت مع اخي لاخذي للحمام وعند دخولي تغير الى مرقد اولاد مسلم بن عقيل
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير زياره الامام الكاظم من خلال أفضل إجابة
فإن رأى نفسه قائماً مع الإمام ليس بينهما حاجز، ثم قام الإمام وبقي هو نائماً، دل على أنّ الإمام يحقد عليه. وإن ثبتت بينهما المصاحبة يصير ماله للإمام، لأنّ النائم كالميت، ووجود الميت وجود مال.
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.
ومن رأى الإمام أو السلطان دخل داراً أو محلة أو موضعاً ينكر دخوله إليه، أو قرية، أصاب أهل ذلك المكان مصيبة عظيمة، وكل ما رأى في حال الإمام وهيئته من الحسن، فهو حسن حالة رعيته.
ومن رأى أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه الأول ان كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه، والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة، والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
فإن رأى أن الإمام أو السلطان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم، فإنّه يقفو أثره في سنته. فإن رأى أنّه عزل وولي مكانه شيخ، قوي أمره. وإن ولي مكانه شاب، ناله في ولايته مكروه من بعض أعدائه، وعزله الوالي في النوم، ولايته في اليقظة.
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.
إذا قمت بزيارة في الحلم فإن هذا ينبئ بأحداث سعيدة قريبة الوقوع. إذا كانت زيارتك غير موفقة فإن هذا يدل على أن ثمة أشخاصاً حقودين يعملون على إفساد أفراحك وسعادتك. إذا زارك صديق لك فإن هذا ينبئ أنك سوف تسمع أخباراً مفرحة طيبة. إذا بدا الحزن والتعب على الصديق فسوف تحمل الزيارة معها أخباراً سيئة وقد يعقب ذلك بعض التكدير والهم. إذا زارتك صديقة وكانت تلبس الأبيض والأسود وتبدو شاحبة أو مريضة فستقع حادثة محزنة لك أو تصاب بمرض خطير.
96 - يعقوب بن سفيان بن جوان الفسوى (2) المحدث الحافظ ، كان ممن جمع وصنف مع الورع والنسك والصلابة فى التمسك بالسنة ، وقال الحاكم : ((فأما سماعه ورجلته وأفراد حديثه فأكثر من أن يمكن ذكرها )) وقال أبو عبد الرحمن النهاوندي :سمعت يعقوب بن سفيانيول : ((كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات )) . وقال يعقوب ايضًا ((قمت فى الرحلة ثلاثين سنة )) وقال أبو زرعة الدمشقى : ((قدم علينا رجلان من نبلاء الناس أحدهما وأرحلهما يعقوب بن سفيان ، يعجز أهل العراق أن يروا مثله ))مات سنة سبع وسبعين ومائتين .
قال عبدان بن محمد المروزي :((رأيت يعقوب بن سفيان فى النوم فقلت : ما فعل الله تعالى بك ؟ قال : غفر لى وأمرنى أن أحدث فى السماء كما كنت أحدث فى الأرض )).
ومن عنايات الله بهذا الامام فى طلبه للحديث الذى أخبر به عن نفسه نسوقه عبرة لطلاب العلم
* قال محمد بن يزيد العطار سمعت يعقوب بن سفيان يقول : ((كنت فى رحلتى فَقَلَت نفقتى ، فكنت اُدمِنُ الكتابة ليلاً ،وأقرأ نهاراً ،فلما كان ذات ليلة كنت جالساً أنسخ فى السراج ، وكان شتاء ، فنزل الماء فى عينى فلم أبصر شيئاً ، فبكيت على نفسى لانقطاعى عن بلدى وعلى مافاتنى من العلم ، فغلبتنى عيناى فنمتُ فرأيت النبى -صلى الله عليه وسلم - ، فى النوم فناداتى : ((يا يعقوب لم أنت بكيت ؟ )) فقلت : يارسول الله ذهب بصرى فتحسرت على ما فاتني . فقال لي : ((أدنُ منى )) فدنوت منه فأمر يده على عينى كأنه يقرأ عليهها ، ثم أستيقظت فأبصرت ، فأخذت نسخى وقعدت أكتب (1) .
نافلة التعليم وفضلها
97 -اعلم أيها الإنسان المسلم أن الاشتغال بالنافلة من العلم أفضل من الاشتغال بالنافلة من العبادة وعلى ذلك الائمة الاربعة الأربعة قال الشافعى : طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة . وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله ورزقنا علمه - : ما صليت اليوم غير الفرض ، استأثرت بمذاكرة أبى زُرعة على نوافلى.
جاء فى ((ترتيب المدراك )) للقاضي عياض ، 3 : 234-235 ، 240 ، 261
في ترجمة الإمام المحدٌث الفقيه العابد الزاهد (عبدالله وهب القرشى المصرى )
صاحب الإمام ماللك اليث والثورى وغيرهم، المتوفى سنة 197 هــ رحمه الله تعالى ، جاء فيه أن سحنون قال : ((كان ابنُ وهب قد قسم دهره أثلاثاً ، ثلث في الرباط ، وثُلُث يعلم بمصر ، وثُلُث بالحج ، وذكر أنه حجٌ ستٌا وثلاثين حجة قال ابن أخيه :كنتُ معه بالإسكندرية مرابطاً ، فاجتمع الناس عليه يسألونه نشر العلم ، فقال لي : هذا بلدٌ عبادة ، وقلما أمهٌدُ لنفسى فيه مع شغل الناس ، فترك الجلوس لهم فى الأوقات التى كان يجلس ، وأقبل على العبادة والحراسة .
فبعد يومين أتاه إنسان فأخبره أنه رأى نفسه فى مسجد عظيم نحو المسجد الحرام ، والنبى - صلى الله عليه وسلم - ، فيه وأبو بكر عن يمينه ، وعمرو عن شماله ، وأنت بين يديه ، وفي المسجد قناديل تَزهرُ أحسن شيء وأشدها ضياء ، إذ خفت منها قنديل فانطفأ ، فقال لك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قم يا عبدالله أوقده فأوقدته ، ثم أخر كذلك ، ثم أقمت أياماً فرأيت القناديل كلها همت أن تطفأ ، فقال أبو بكر : يا رسول الله أترى هذه القناديل ؟ فقال - صلى الله عليه وسلم - هذا عمل عبدالله ، يريد يطفئها !
فبكى ابن وهب ، فقال له الرجل : جئت لأبشرك ،ولوعملتُ أنه يغٌمك لم آتك .فقال : خير ، هذه رؤيا وُعظتُ بها ، ظننت أن العبادة أفضلُ من نشر العلم ، فترك (وقتاً) كثيراً وعملَهُ للعلم ، وحبس نفسه لهم يقرأون عليه ويسألونه
* قال ابن وهب : كنتُ بين يدى ماللك أكتب ، فأقيمت الصلاه - وفى لفظ آخر فأذٌن المؤذن - وبين يديه كتب منشورة ، فبادرت إلى جمعها ، فقال لي ماللك : على رسُلك ، فليس ما تقوم إليه بأفضل مما أنت فيه .