كان الميت يتحاور مع مؤذن الجامع ليؤذن هو بدلا من المؤذن وبالفعل أذن وبعدما أنهى الآذان نظر الى وابتسم ابتسامة جميلة جدا ووجهه كان منيرا
الميت يؤذن للصلاة
الميت يؤذن فى المسجد والناس يرددون وراءه
رأيت فى الامى المتوفية تؤذن فى مكبر الصوت والناس معجبون بصوتها
الميت يؤذن في اذني
رأيت ابي يؤذن في أذني
ومن رأى أنه يؤذن في حارة ليست بمكان الأذان فإنه يدل على التجسس.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه