رئيت أم زوجي المتوفية تناديني ثم عندما ذهبت إليها بصقت على وجهي ثم أمسكتني من يدي وأرتني إبنها خارج البيت واقف مع أصدقائه اللذي هو زوجي مع العلم أنها لم تنتظر أن ألبس حجابي فخرجت ة الرأس أمام الناس ثم هي في البدأت تزغرد على إبنها وفرحة به ثم عدت أنا إلى البيت
ومن رأى أنه نقل ميتا إلى السوق نال حاجته ونفقت تجارته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه