رايت في الان امراه سوداء ضخمه الجثه طويله تلبس زي عسكري وهي غاضبه مني لاتي كنت اشير باصابع التحدير وانا اكلم تفسي فضنت اني اشير عليها فبدات ترميني بالحجاره الكبيره وانا احاول تفاديها ثم دهبت لرئيسها وشكوت له منها وانا ابكي فدهب اليها وكلمها فابتعدت عني ثم رايب طق ورجل كان ينبماه ويربيه
ومن رأى أنه اشترى جارية سوداء فإنه نجاة من هم وغم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه