نور الشريف تاجر آثار وكان ليه شريك في التجارة والشريك ده كان ليه شخص يعرف بالشراكة وكان شريك نور الشريف يريد الاعتزال عن الشركة في تجارة الاثار فصديقه رفض وقتله ووضعه في شوال وكان شريك نور الشريف يمسك رجل القاتل صديقه بعد وفاته ولم يستطع الاحكام في مسكه ففلت القاتل وهرب واغلق الباب ثم أتي نور الشريف يسأل علي صديقه ولم يجده فوجد امرأة تبكي سألها علي شريكه قالت له ان الأوان قد فات
ورؤية المدينة الشريفة حصول اجتماع بالأحباب وبلوغ أمل والتشفع بساكنها عليه أفضل الصلاة والسلام يوم القيامة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه