انا كنت نيما ورايت باب غرفتي مغلوق والمفاتيح في الخارج وادا بي ابن خالتي فتح عليا باب غرفتي بالمفاتيح لي في باب الغرفة في اليل صحت بصوت عالي وقلت له من في باب وهو معرفش بفتح الباب وبرم المفتاح مرتين او ثلاثة مرات وفتح الباب وقلت له يوف تتزع لي قفل الباب وكنت غاصبة وبعدين غلق الباب وفي تلك اللحظات يأتي ابي المتوفي ويفتح علي الباب غرفتي ولم أستطيع ان اقول له شيء وسكت والباب غرفتي خشبي وهو في اصل نفس باب غرفتي
ومن رأى أنه صعد إلى السماء ووجد بابها مغلوقا فلا خير فيه ويدل على عمله إما برياء أو نقص فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه