رايت اني ٱنـِْ♡̨̐ـِْا وامي ذهبنا لمحلات المراييل وذهبنا لمحل الشهراني وراينا صاحب محل رجل كبير في سن فدلنا ع محل اخر وذهبنا معه فادخلنا مكان مبنى صغير حمامين وغرفة مغلقة نزلت ٱنـِْ♡̨̐ـِْا وامي كي اشوف هل فعلا هذا المحل لاني كنت شاكة في الرجل فقام بقفال الباب فقمت بطرق الباب باليد والرجل وطلبت من امي تطرق الباب وانا قمت اصايح من الشباك قرب من الباب اقول الرشيد اعني الشهراني فخاف وقام بفتح الباب وانتهى
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الرشيد من خلال أفضل إجابة
102 -رأى هارون الرشيد رؤيا فهمته فوجه إلى الكرمانى بريداً فلما أتاه ومثل بين يديه خلا به وقال : بعثت إليك لرؤيا رأيتها ، فقال : وما هى ؟ قال : رأيت كلبين ينهشان قُبُل جارية من جوارىَ ،فقال له الكرمانى ما رأيت إلا خيراً يا أمير المؤمنين ، فقال له الرشيد : قل ما تراه وهات ما عندك ؟ فقال له : هذه جارية دهوتخها لتجامعها وكان لا عهد لك معها بذلك وكانت ذات شعر فكرهت أن تحلق فتجد أثر الموسى وكرهت أن تبقى على هيئتها فأخذت جَلَماً (1) فحلقت بعض الشعر وتركت بعضة ،فأشار الرشيد إليه بالقعود وقام فدخل إلى نسائه ودعا بتلك الجارية فسارَها مستفهماً منها عن ذللك فأقرت به وصدقت الكرمانى فخرج إليه الرشيد فقال له :أصبت وسررتنى وأمر له بصلة سنية ،إياك أن تحدث بها ماكنت حياً ، قال : فوالله ما حدثت بها ما دام الرشيد حياً.
نادرة قال عبد الله بن مالك الخزاعي كنت شرطيا عند هارون الرشيد فأتاني رسوله ليلا في)
وقت لم يأتني فيه قط فانتزعني من فراشي ومنعني من تغير ثيابي فراعني ذلك فلما صرت إلى الدار أذن لي في الدخول فدخلت فوجدته قاعدا فلي فراشه فسلمت عليه ساعة فطار عقلي وتضاعف الجزع علي ثم قال يا عبد الله أتدري لم طلبتك في هذا الوقت قلت لا يا أمير المؤمنين قال رأيت قال رأيت الساعة في منامي كأن عبدا حبشيا قد أتاني ومعه حربة فقال إن خليت عن موسى بن جعفر الساعة وإلا نحرتك بهذه الحربة فاذهب فخل عنه فقلت: يا أمير المؤمنين أطلق موسى بن جعفر وعاودته ثلاث مرات حتى قال امض الساعة حتى تطلقه وأعطه ثلاثين ألف درهم وقل له إن أحببت المقام قبلنا ولك عندنا ما تحب وإن أحببت السير إلى المدينة فالاذن في ذلك لك قال مالك فجئت إلى الحبس وأخرجته وأعطيته ما أمر به أمير المؤمنين وقلت له قد رأيت في أمرك عجبا قال فإني أخبرك إني كنت بين النائم واليقظان فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم يا موسى حبست مظلوما فقل هذه الكلمات فإنك لا تبيت هذه الليلة في الحبس فقلت بأبي وأمي ما أقول فقال قل يا سامع كل صوت ويا سابق الفوت ويا كاسي العظام لحما ومنشزها بعد الموت أسألك بأسمائك الحسنى وبأسمك الأعظم الأكبر المخزون المكنون الذي لم يطلع عليه أحد من المخلوقين يا حليما ذا اناة ارحم من لا يقوى على اناة يا ذا المعروف الذي لا ينقطع أبدا ولا يحصي عددا فرج عني فكان كما رأيت.