كنت قد زرت الامام الكاظم عليه السلام واحمل اشياء مثل كيس حسب مااعتقد وكنت مرتاحا جدا وقد دخلت اديت الصلاة ومسكت الضريح ودعوت كثيرا وكان هناك ناس كثر وكنت وحدي لا اعرف احد حلمت امي اني معهاذاهبة الى الامام الكاظم وكان هناك تشيع له وارادت امي الوضوء فقلت له انت لمستي نعشه فلاتتوضيء وبعدها ضعت انا عنهافوجدتني واناابكي واقول لهاا لمستني عباءته الخضراء حلمت امي اني معهاذاهبة الى الامام الكاظم وكان هناك تشيع له وارادت امي الوضوء فقلت له انت لمستي نعشه فلاتتوضيء وبعدها ضعت انا عنهافوجدتني واناابكي واقول لهاا لمستني عباءته الخضراء حلمت اني في ضريح الامام موسى الكاظم وابكي واطلب منه ان يهدي الي شخص عزيز ويرجع الي كان هناك طائرة تحاول تفجير المرقد الامام الكاظم فجأة تقف الطائره و يحصل حرب لأنهم يحاولون تفجير المرقد وأنه اذهب الى امراه سمراء جدا وتقول الي تعالي ال الامام الكاظم و ندعي وأنه اذهب ودخل الي بيت وكأنه الامام الكاظم حيا وادعي كان هناك طائرة تحاول تفجير المرقد الامام الكاظم فجأة تقف الطائره و يحصل حرب لأنهم يحاولون التفجير المرقد الامام الكاظم ثم دخلت الى بيت ضيق وهنالك امراه سمراء جدا وتقول الي تعالي وتدعي الامام الكاظم كأنه الامام الكاظم حيا لم يمت وأنه اجلس عنده قدمه وادعي وقم يقوم الامام الكاظم منذ ايام واني اتمنئ ان اذهب ع زيارة الامام وفي العندما انام ااني اتوجه الئ الزيارة رئيت رجل معمم فقالي لي ادخلي الى قبر الامام موسى ابن جعفر شفت المرقد مال امام الكاظم وبيدي دبه مال مي بس كلت اوديهه للناس راجي ازور وخلص الامام الكاظم و امرأه جميله في الللارمله رؤيه الامام الكاظم في الو امرأه جميله و نذهب للزياره معاً حلمت انا وبنت خالتي نمشي للامام وجلسنا في الضريح ومن اجينه نطلع اكو مرا جانت حاطه اكل مااتذكر شنو جانت توزعه مقبلت نروح الا ناكل منها اخذنه منها ماعون دناكل منه وشفنه مرا بحضنها طفل تعبان كلنه لامه شبي الطفل كالت عطشان وميشرب ماي كلتلج انطيني الماي مالتنه خل اشربه وانطيتني الماي وشلت الطفل وشربته ماي وشربه وصار زين وراها لزمنه ايد بعض دنطلع من الامام هيج وكفنه نباوع ع قبة الامام وخلص الحلم كنت رايحه لبغداد وقلت لابن خالتي ارد اروح للزياره وقعدت ابكي قتلو بس ارد اروح وكنا دنروح وبلطريق قعدت من الحلم اني سنيه رحت للإمام الكاظم بس كان مزدود الباب بس بست الباب كان باب خشب وبكيت شويه واخذت صوره ورجعت للبيت لبست فستان اسود لان جان عدنا عرس بس حسيت راحه نفسيه من رحت للامام كنا نذهب مشيا للامام الكاظم وكنت مع شخص من اقاربي يدا بيد ونحب بعضنا ثم وصلنا الى الامام الكاظم وكنا نحاول الدخول
تواعدت اني وحبيبي ان اذهب الى مرقد الامام اين ومن بعدها التقينا عند مرقد الامام الكاظم حلمت انني ازور ضريح وخلال مازرت وخلصت تبين ان هذا الضريح ضريح الامام الكاظم واثناء الزيارة كنت متضايقة جدا وانا ازور وانا بالفعل نفسيتي مدمرة لان طالبة سادس علمي فالواقع مع العلم انا كل سنة دراسبة ادعي الامام الكاظم لكن هذا السنة لم ادعيه لان كنت يائسة جدا من النجاح حلمت أنــي في ذكرى استشهاد الامام الكاظم عليه السلام والناس معلنة الحدود والسواد في كل مكان زياره الامام الكاظم مع خالتي واولادها وبعد ذالك مطرت وغيمه قريبه عليه مطر قوؤ رؤيه زياره الامام الكاظم ع في منام الحامل
رأيت الامام وهو ساجد وكأنه قطعة قماش بيضاء على الأرض ما تفسيره ؟ التمسك بالشباك و البكاء في ضريح الامام الكاظم و طلب قضاء الحوائج حلمت انــو انــي رايحه زيارة للامام الكاظم والي الشخص الـي احبه واحنا بالحقيقه منقطعين ومافي تواصل بيناتنا زياك الامام الكاظم في المنام
حلمت اني زرت الامام الكاظم وكانت لي دعوه دائما ادعي ان الله يستجاب هذه الدعوه ان اخذ المعدل الي اريده دخلت وزرت الامام الكاظم عليه السلام وانا ادعي ان الله يستجاب لي ومن اعماق قلبي والدموع على وجهي وسمعت صوت وانا ادعو ا بآن دعوتي استجابت زيارة الامام الكاظم اردت الذهاب انا و خالاتي و قد امتنعت واحدة منهم الذهاب لعدم امتلاكها الملابس و كانت تريد ملامس لا يوجد مثلها
حلمت اني ذاهبه لزياره الامام الكاظم سيراً ع الاقدام البكاء في ضريح الامام الكاظم والتوسل له واكل التمر الذهاب بالطريق الى الامام الكاظم لكن اتيهه بالطريق واستفسر ويكون الطريق مغلق لان زياره لاحياء ذكرى استشهاد الامام اين البارحه مكدرت ازور الامام الكاظم كتبت ورقه ودزيتهه بيد اخويا واني وزوجي واصله للطلاق ضليت ابجي نمت حلمت انو اشلتهه وخليتهه بضريحلورقه الكتبته هبالكاع مشايه وزياره الامام الكاظم تفسير حلم زيارة الامام الكاظم للعاء ذهبنا انا واخواتي لزيارة الامام
حلمت اني زرت الامام الكاظم عليه السلام وقبلت الشباك وعقدت البيرغ الاخضر زرنا الامام الكاظم وكان مكتض بالناس واخذت من ثوابه اني وخطيبي السابق رايحينن زياره الامام موسى الكاظم مع خالي كاظم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الامام الكاظم من خلال أفضل إجابة
فإن رأى نفسه قائماً مع الإمام ليس بينهما حاجز، ثم قام الإمام وبقي هو نائماً، دل على أنّ الإمام يحقد عليه. وإن ثبتت بينهما المصاحبة يصير ماله للإمام، لأنّ النائم كالميت، ووجود الميت وجود مال.
فإن رأى أن الإمام أو السلطان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم، فإنّه يقفو أثره في سنته. فإن رأى أنّه عزل وولي مكانه شيخ، قوي أمره. وإن ولي مكانه شاب، ناله في ولايته مكروه من بعض أعدائه، وعزله الوالي في النوم، ولايته في اليقظة.
ومن رأى الإمام أو السلطان دخل داراً أو محلة أو موضعاً ينكر دخوله إليه، أو قرية، أصاب أهل ذلك المكان مصيبة عظيمة، وكل ما رأى في حال الإمام وهيئته من الحسن، فهو حسن حالة رعيته.
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.
96 - يعقوب بن سفيان بن جوان الفسوى (2) المحدث الحافظ ، كان ممن جمع وصنف مع الورع والنسك والصلابة فى التمسك بالسنة ، وقال الحاكم : ((فأما سماعه ورجلته وأفراد حديثه فأكثر من أن يمكن ذكرها )) وقال أبو عبد الرحمن النهاوندي :سمعت يعقوب بن سفيانيول : ((كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات )) . وقال يعقوب ايضًا ((قمت فى الرحلة ثلاثين سنة )) وقال أبو زرعة الدمشقى : ((قدم علينا رجلان من نبلاء الناس أحدهما وأرحلهما يعقوب بن سفيان ، يعجز أهل العراق أن يروا مثله ))مات سنة سبع وسبعين ومائتين .
قال عبدان بن محمد المروزي :((رأيت يعقوب بن سفيان فى النوم فقلت : ما فعل الله تعالى بك ؟ قال : غفر لى وأمرنى أن أحدث فى السماء كما كنت أحدث فى الأرض )).
ومن عنايات الله بهذا الامام فى طلبه للحديث الذى أخبر به عن نفسه نسوقه عبرة لطلاب العلم
* قال محمد بن يزيد العطار سمعت يعقوب بن سفيان يقول : ((كنت فى رحلتى فَقَلَت نفقتى ، فكنت اُدمِنُ الكتابة ليلاً ،وأقرأ نهاراً ،فلما كان ذات ليلة كنت جالساً أنسخ فى السراج ، وكان شتاء ، فنزل الماء فى عينى فلم أبصر شيئاً ، فبكيت على نفسى لانقطاعى عن بلدى وعلى مافاتنى من العلم ، فغلبتنى عيناى فنمتُ فرأيت النبى -صلى الله عليه وسلم - ، فى النوم فناداتى : ((يا يعقوب لم أنت بكيت ؟ )) فقلت : يارسول الله ذهب بصرى فتحسرت على ما فاتني . فقال لي : ((أدنُ منى )) فدنوت منه فأمر يده على عينى كأنه يقرأ عليهها ، ثم أستيقظت فأبصرت ، فأخذت نسخى وقعدت أكتب (1) .
نافلة التعليم وفضلها
97 -اعلم أيها الإنسان المسلم أن الاشتغال بالنافلة من العلم أفضل من الاشتغال بالنافلة من العبادة وعلى ذلك الائمة الاربعة الأربعة قال الشافعى : طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة . وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله ورزقنا علمه - : ما صليت اليوم غير الفرض ، استأثرت بمذاكرة أبى زُرعة على نوافلى.
جاء فى ((ترتيب المدراك )) للقاضي عياض ، 3 : 234-235 ، 240 ، 261
في ترجمة الإمام المحدٌث الفقيه العابد الزاهد (عبدالله وهب القرشى المصرى )
صاحب الإمام ماللك اليث والثورى وغيرهم، المتوفى سنة 197 هــ رحمه الله تعالى ، جاء فيه أن سحنون قال : ((كان ابنُ وهب قد قسم دهره أثلاثاً ، ثلث في الرباط ، وثُلُث يعلم بمصر ، وثُلُث بالحج ، وذكر أنه حجٌ ستٌا وثلاثين حجة قال ابن أخيه :كنتُ معه بالإسكندرية مرابطاً ، فاجتمع الناس عليه يسألونه نشر العلم ، فقال لي : هذا بلدٌ عبادة ، وقلما أمهٌدُ لنفسى فيه مع شغل الناس ، فترك الجلوس لهم فى الأوقات التى كان يجلس ، وأقبل على العبادة والحراسة .
فبعد يومين أتاه إنسان فأخبره أنه رأى نفسه فى مسجد عظيم نحو المسجد الحرام ، والنبى - صلى الله عليه وسلم - ، فيه وأبو بكر عن يمينه ، وعمرو عن شماله ، وأنت بين يديه ، وفي المسجد قناديل تَزهرُ أحسن شيء وأشدها ضياء ، إذ خفت منها قنديل فانطفأ ، فقال لك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قم يا عبدالله أوقده فأوقدته ، ثم أخر كذلك ، ثم أقمت أياماً فرأيت القناديل كلها همت أن تطفأ ، فقال أبو بكر : يا رسول الله أترى هذه القناديل ؟ فقال - صلى الله عليه وسلم - هذا عمل عبدالله ، يريد يطفئها !
فبكى ابن وهب ، فقال له الرجل : جئت لأبشرك ،ولوعملتُ أنه يغٌمك لم آتك .فقال : خير ، هذه رؤيا وُعظتُ بها ، ظننت أن العبادة أفضلُ من نشر العلم ، فترك (وقتاً) كثيراً وعملَهُ للعلم ، وحبس نفسه لهم يقرأون عليه ويسألونه
* قال ابن وهب : كنتُ بين يدى ماللك أكتب ، فأقيمت الصلاه - وفى لفظ آخر فأذٌن المؤذن - وبين يديه كتب منشورة ، فبادرت إلى جمعها ، فقال لي ماللك : على رسُلك ، فليس ما تقوم إليه بأفضل مما أنت فيه .