رائيت اني باب منزلناء الباب الخارجي ووجدت الرئيس علي عبدالله صالح وبجواره رجل لم اعرفه وكان في يد الرجل ورقه بيضاء وفي وصطهاء كتابه وقال لي اقراء فقراءة فإذاء هي الم نشرح لك صدرك
ألم مسرح لك صدرك ورئيه الإمام العباس
حلمت ان صوت بيقرا الم نشرح لك صدرك هوه حد من الأنبياء بس تحديدا معرفش ليقرأها ليا
رايت في الاني وزوجتي نقراء الم نشرح اك صدرك
الم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك
سورة الممتحنة
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال جعفر الصادق رضي الله عنه: يكون له في آخر عمره توبة حسنة، وقيل: يمتحن ويؤجر وينجو من كل شر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه