نساء كثيرات ولم أعرف إلا واحدة كأنها حفلة
وتكلمة معها قلت شمسية ضحكت وأكثر النساء
سمر وكانت وحدة تصورهم وهم يقفون صفين
واندسيت عشان لا أتصور معاهم وكأنه نزل مطر وعند خروجي كان معي دباب عزموني رجال العشاء واعتذرت وعندما ركبت الدباب
كان ماء المطر بكثرة في الشارع حتى غطى الرصييف وإذن الفجر وسالة رجل أين الطريق العام قال كلها تؤدي الطريق العام إلا أذان الفجر وفجأة بيدي زجاة كبيرة داخلها زجاجة صغيرة بلاستيك وعندما فتحتها كانت ريحتها خمر فوقعت من يدي لأني أحاول القفز للسطح يؤدي المسجد وناس ذاهبة للصلاة والإمام يقراء قل أعوذ برب الناس
اخذ اخي المتوفي مني قارورة بلاستيك فارغة
سكب الماء في النهر من قارورة ماء
وإن رأى كأن قارورة دهن وهو يأخذ منها ويدهن غيره أو يدهن به فإنه مداهن أو حالف بالكذب أو نمام لقوله تعالى " ودوا لو تدهن فيدهنون " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه