كنت جالسه وكنت عاوزه اشوي ذره فسألت علي فحم اواي شي فلم اجد فقلت خلاص اناهاروح اجمع شوية خشب وفحم علشان مشوي بيهم وبعدين مشيت فرايت في اني في مكان غريب مثل المحيط بس ليس به ماء كثيره واناكنت عاوزه اعدي للجها الأخري فكان من الصعب أن اعدي وجهاتني صعوبات المهم وانا في طريقي رايت بيوت اذا دخلت فيها معرفش اخرج منها غير عن طريق احدمن اصحاب البيت ولماخرجت من البيت رأيت أن امشي في شارع علي الصفين بيوت الصف الاول منور والصف الثاني من البيوت يطل علي المحيط ومطلم واستمرت في المشي واناانظر للجها الأخري من المحيط وعاوزه اذهب ليهامش عارفه وفجأة رأيت عالجها الأخري من المحيط زي كده ناس لابسه جلاليب بيضاء وشيلان خضراء وإعلام وخيل كأنهم يحتفلون بمولد شيخ اووالي من أولياء الله الصالحين وبعدين وصلت للبيت وكان معي راللبن وعليه ملح فاكلت منه ولم يعجبني طعمه وجت بنتي الصغيره عندها4سنين وعاوزه تاكل منه بالعافيه وانامش عاوزه لأنه طعمه وحش وبعدين طلعت بيت فوجدت اخواتي الصبيان الاكبر مني جالسين ولابسين لبس شتوي ومعاهم ابن عمي لابس تيشيرت صوف ومقطع فاخوياالكبيرقاله اناعندي واحدحلوهجبهولك واناقولتله لسه مفيش بردعلشان تلبسو كده راح قالي عادي ومشي
البناء باللبن والطين، رجل يجمع بين الناس بالحلال. والبناء بالآجر والجص وكلما يوقد تحته النار، فلا خير فيه. ومن رأى أنّه يبني فإن كان ذا زوجة وإلا تزوج وابتنى بامرأة. والطيان رجل يستر فضائح الناس، فمن رأى أنّه يعمل عملاً في الطين، فإنّه يعمل عملاً صالحاً. والجصاص رجل منافق مشعب معين على النفاق، لأنّ أول من ابتدأ الجص فرعون. والنقاش إن كان نقشه بحمرة، فإنه صاحب زينة الدنيا وغرورها. وإن كان نقشه للقرآن في الحجر، فإنّه معلم لأهل الجهل. وإن كان نقشه بما لا يفهم في الخشب، فإنه منقص لأهل النفاق، مداخل أهل الشر. وناقض البناء ناقض العهود وناكث للشروط. وضارب اللبن، جامع للمال. فإن رأى أنّه ضرب اللبن وجففه وجمعه، فإنّه يجمع مالاً. فإن مشى فيها وهي رطبة، أصابته مشقة وحزن. والنجار: مؤدب للرجال مصلح لهم في أمور دنياهم، لأنّ الخشب رجال في دينهم فساد، فهو يزين من ذلك ما يزين من الخشب. والخشاب: يترأس على أمل النفاق. والحطاب: ذو نميمة وشغب.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه