كنت داهب أنا وصديقي في طريق لقينا محفط فلوس هزينا أو كملنا على طريق بعد إفترقنا خوف من أصاب فلوس
ومن رأى أنه في طريق مختلف لا يهتدي إليه فإنه على بدعة في دينه أو على طلب عذر من أمره فإن انفتح له الطريق أصاب رشدا ونال طلبه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه