أتناقش معها في العمل الخاص بوظيفتي وتقول لي علي ألا أسجل بعض الحالات وأقول لها ينقص ذلك من عدد المراجعين المسجلين وتؤكد ما تقوله وهي تمشي وهي عابسة لا تضحك بوجهي في القاعة التي نحن بها وفيها عدد من الناس الجالسون رأيت زوجة الرئيس بشار الأسد ترتدي ملابس رمادية ونضارة شمسية وبشعر جميل ومنظر جميل ومبتسمة اتحدث مع السيدة أسماء عن حالي ووضعي المعيشي وقبول ابنتي في الجامعة رأيت السيدة أسماء الأسد كنت مع رفقاتي وقلتلا ع مشكلة عيني وانو ماقدرتي ع دفع مبالغ عالية للعلاج قال اطمني مارح تتكلفي كتير وفقت مرتاحة ومبسوطة رأيت السيدة أسماء الأسد وكانت تقود سيارتها ومرت بجانبي وكنا نقف انا واختي ولوحت لنا بيدها واكملت طريقها وبيد اختي طفل صغير تحمله مع العلم اختي متزوجة وليست حامل حاليا وانا منفصلة وليس لدي أطفال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير السيدة أسماء الأسد من خلال أفضل إجابة
الأسد
هو في المنام سلطان شديد ظالم غاشم مجاهر متسلط لجرأته. وربما دلّ على الموت لأنه يقتنص الأرواح. وربما دلّت رؤيته على عافية المريض. واللبوة امرأة شريرة عسوفة عزيزة الولد. وتدل رؤية الأسد على الجهل والخيلاء والعجب والعنت والتيه والدلال. وقيل: الأسد في المنام عدو مسلط. ومن رأى الأسد من حيث لا يراه فإن الرائي ينجو مما يخاف وينال الحكمة والعلم. ومن رأى الأسد قد قرُبَ منه ناله هم من سلطان، ثم ينجو منه. ومن رأى الأسد قد صرعه ولم يقتله فإنه يصاب بحمْى دائمة وإن السبع لا تفارقه الحمى، أو أنه يُسْجَن وإن الحمى سجن لله تعالى. ومن رأى أنه يصارع الأسد مرض لأنه المرض يتلف اللحم، ومن صارع الأسد تلف لحمه. ومن رأى أنه أخذ شيئاً من لحم الأسد أو عظمه أو شعره نال مالاً من سلطان أو عدو مسلط. ومن ركب السبع وهو يخافه تعرض لمصيبة لا يستطيع التصرف تجاهها، وإن كان لا يخاف فهو عدو يقهره. ومن رأى أنَّه ضاجع الأسد وهو لا يخافه أمنَ من مرض. ومن رأى السبع دخل إلى دار وفيها مريض فإنه يموت. وإن لم يكن فيها مريض دلّ على خوف من السلطان. ومن رأى أنه يتخوف من أسد ولم يعاينه فإنه أمن له من عدوه. ومن رأى أنه عاين الأسد ورآه عنده دون أن يخالطه فيصيبه فزع من سلطان، ولا يضره ذلك، وربما دلّت رؤية ذلك على الموت وقرب الأجل.
ومن رأى الأسد في بيته فيصيب سلطاناً وحياة طويلة. ومن رأى الأسد قد نابه منه شيء فإنه يناله من عدو مسلط بقدر ذلك. ومن رأى أنه قاتل أسداً فإنه يقاتل عدواً مسلطاً. ومن رأى أنه يتزوج لبوة فإنه ينجو من شدائد كثيرة، ويظفر بعدوه، ويعلو أمره، ويكون ذا صيت بين الناس. ومن رأى أنه يأكل لحم أسد فإنه يصيبه مال وغنى من سلطان، أو يظفر بعدوه. ومن رأى أنه أكل رأس الأسد فإنه يصيب سلطاناً عظيماً ومالاً كثيراً، ومن رأى أنه يأكل شيئاً من أعضاء الأسد فإنه يصيب مال عدو مسلط بقدر ذلك العضو. فمن رأى أنه أصاب من جلد أسد أو من شعره فإنه يصبب مال عدو مسلط وربما كان ميراثا. والأسد يدل على المحارب أو الْلُص المختلس أو العامل الجائر، أو رئيس الشرطة أو الطالب، وأما دخول الأسد المدينة فإنه طاعون أو شدة أو سلطان جبار أو عدو يدخل عليهم، إلا أن يدخل في الجامع ويرتفع على المنبر فإنه سلطان يجور على الناس، وينالهم منه بلاء ومخافة. وجرو الأسد ولد. وقيل: من رأى كأنه قتل أسداً نجا من الأحزان كلها. ومن تحول أسداً صار ظالماً على قدر حاله. وقيل: اللبوة ابنة ملك.
إذا حلمت بأسد فإن هذا يدل على أن قوة كبيرة تسوقك.
إذا تغلبت عليه فسوف تكون ظافراً في أي ارتباط.
إذا تغلب عليك فسوف تكون مكشوفاً لهجمات الأعداء الناجحة عليك.
إذا رأيت أسوداً في أقفاص فإن هذا يدل على أن نجاحك يعتمد على قدرتك وذلك للتغلب على المعارضة.
إذا رأيت رجلاً يتحكم في أسد داخل قفصه أو خارجه فإن هذا يدل على النجاح في العمل وعلى قدرة عقلية كبيرة. سوف تنظر النساء إليك نظرة تقدير وإعجاب.
إذا رأيت أشبالاً فإن هذا يدل على مشاريع جديدة سوف تؤدي إلى النجاح إذا تم الاعتناء بها كما ينبغي.
إذا حلمت فتاة بأشبال فإن هذا يدل على عشاق جدد خلابين.
إذا سمعت زئير أسد فإن هذا يدل على منزلة وتقدم مع النساء.
إذا رأيت رأس أسد فوقك وهو يكشر عن أنيابه بزمجرة فأنت مهدد بالهزيمة في ارتقائك الصاعد إلى النفوذ.
إذا رأيت جلد أسد فإن هذا يدل على ارتفاع إلى الحظ والسعادة.
إذا امتطيت أسداً فإن هذا يدل على الشجاعة والإصرار في التغلب على المصاعب.
إذا حلمت أنك تدافع بمطواة عن أطفالك أمام أسد فإن هذا ينبئ أن الأعداء سوف يهددون بالتغلب عليك وسوف ينجحون قريباً وبسهولة إذا سمحت لأي مكر أن يلهيك لحظة عن الواجب والتزامات العمل.
الأسد: سلطان قاهر جبار، لعظم خطره وشدة جسارته وفظاعة خلقته وقوة غضبه. ويدل على المحارب، وعلى اللص المختلس، والعامل الخائن، وصاحب الشرط، والعدو الطالب. وربما دل على الموت والشدة، لأن الناظر إليه يصفر لونه ويضطرب جنانه ويغشى عليه. ويدل على السلطان المختلس للإنسان الظلم للناس، وعلى العدو والمسلط. فمن رأى أسداً داخلاً إلى داره، فإن كان بها مريض هلك، وإلا نزلت بها شدة من سلطان. فإن افترسه خلسة ونهب ماله أو ضربه أو قتله، إن كان قد أفاق في المنام روحه، أو قطع رأسه، أو فلقه.
وأما دخول الأسد المدينة، فإنه طاعون أو شدة أو سلطان أو جبار أو عدو يدخل عليهم على قدر ما معه من الدلائل في اليقظة والمنام، إلا أن يدخل الجامع فيعلو على المنبر، فإنه سلطان يجورِ على الناسِ وينالهم منه بلاء ومخافة. ومن ركب الأسد ركب أمراً عظيماً وغرراً جسيماً، إما خلافاً على السلطان وجسراً عليه واغترابه، وإما أن يركب البحر في غير إبانة، وإما أن يحصل في أمر لا يقدر أن يتقدم ولا يتأخر، فيستدل على عاقبة أمره، بزيادة منامه ودلائله. ومن نازع أسداً فإنه ينازع عدواً أو سلطاناً أو من ينسب إليه الأسد. ومن ركبه وهو ذلول له أو مطوع، تمكن من سلطان جائر جبار. ومن استقبل اغلأسد أو رآه عنده ولم يخالطه، أصابه نوع من سلطان ولم يضره. ومن هرب من أسد ولم يطلبه الأسد، نجا من أمر يحاذره. ومن أكل لحم أسد أصاب مالاً منِ سلطان وظفرٍ بعدوه، وكذلك إن شرب لبن لبؤة. فإن أكل لحم لبؤة، أصاب سلطاناً وملكاً كبيراً.
وجلد الأسد مال عدو، وقطع رأس الأسد نيل ملك وسلطان. ومن رعى الأسود صادق ملوكاً جبارين. ومن صرعه الأسد أخذته الحمى، لأن الأسد محموم. ومن خالطه الأسد وهو لا يخالفه، فإنه يأمن شر عدوه، وترتفع من بينهما العداوة، وتثبت الصداقة. ومن ركبه وهو يخافه، أصابه بلاء. وجروِ الأسد ولد. وقيل من رأى كأنه قتل أسداً، نجا من الأحزان كلها. ومن تحول أسداً صار ظالماً على قدر حاله. وقيل اللبوة ابنة ملك.
وحكي: أن رجلاً أتى محمد بن سيرين فقال: رأيت كأن في يدي جرو أسد، وأنا احتضنته. فلما رأى ابن سيرين سوء حاله ولم يره لذلك أهلاً، فقال: ما شأنك وشأن بني الأمراء؟ لما رأى من رثاثة حاله، ثم قال: لعل امرأتك ترضع ولد رجل من الأمراء. فقال الرجل أي والله.
وأتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت كأني أخذ ت جرو أسد وأدخلته بيتي، فقال تطابق بعض الملوك. ورأى يزيد بن المهلب أيام خروجه على يزيد بن عبد الملك، أنه على أسد في محفة، فقصت الرؤيا على عجوز مسنة معبرة، فقال: يركب أمراً عظيماً ويحاط به.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
ومن رأى أن الأسد يلحسه ويداريه فإنه يدل على تدبره مباشرته وتقربه إلى السلطان ويكون مسموع القول عنده ويحصل له منه خير ومنفعة وزيادة نعمة وجلد الأسد وشعره وعظمه ولحمه يؤول بالمال إما من جهة السلطان أو من جهة العدو.
ومن رأى أسدا دلالا في بيته فإنه يصيب عزا وخيرا وطول حياة وإن كان فيه مريض دل على ومن رأى أنه أصاب من جلد الأسد أو عظمه أو لحمه أو عصبه أو مخه أو شعره شيئا فإنه يصيب ميراثا.
ومن رأى أن الأسد عضه أو أخذ بمخالبه من جسده بحيث جرحه فإنه يؤول بحصول المضرة وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن الأسد قد حضنه فإنه يؤول بتقربه إلى السلطان.
ومن رأى أسدا فهرب منه ولم يره الأسد ولا شعر به فإنه يؤول بحصول العلم والحكمة ومن رأى الأسد دخل مدينة فإنه يؤول بتغير ملكها إن كان ظالما وإن كان عادلا فتؤول بصداقته إلى ملك نظيره.
ما السبب في الحاح كثير من المعبرين في معرفة أسماء من يردون في الرؤيا ؟
هذا سؤال مهم، وله تعلّق بالسائل كذلك؛ لأنَّ بعض السائلين أو السائلات قد يُحرج عند السؤال عن الأسماء، ولا أدري لِمَ هذا الحرج والمسألة لا تعدو كونها حُلْماً؟
ومن حيث السبب فسبب السؤال من المعبرين وجيهٌ لعلاقة الجواب بالتعبير فالأسماء لها علاقة وتؤثر سلباً أو إيجاباً بتعبير الرؤيا،
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يعجبه التفاؤل من دلالة بعض الأسماء في الحقيقة، بل أمر بتغيير بعض الأسماء إلى أخرى أحسن دلالة ومعنى، وهذا ورد من طرق صحيحة عنه صلى الله عليه وسلم، ومن حيث التعبير فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم بسند فيه ضعف في سنن ابن ماجه بسنده عن أنس بن مالك قال:
قال صلى الله عليه وسلم ((اعتبروها بأسمائها، وكنوها بكُنَاها، والرؤيا لأول عابر))
رواه ابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا باب علام تعبر به الرؤيا
والمراد بقوله: اعتبروها بأسمائها، أي اشتقوا من الأسماء التي وردت في الرؤيا تأويلها، فتكون الأسماء التي رُئيت عبرةً وقياساً،
كأن يرى رجلاً يسمى سالماً فيُأول بالسلامة، أو غانماً فيأول بالغنيمة، أو اسمه متعب فيأول بالتعب،
أو يرى غرباً فيأول بالرجل الفاسق لتسميته في الحديث فاسقاً وهكذا.
والمراد بقوله: (( كنوها بكناها ))،
أي مثّلوا لها مثالاً إذا عبر تموها، مشتق من قوله: كنّيتُ عن الأمر وكَنَوْتُ عنه إذا ورَّيتَ عنه بغيره
وهذا الحديث ذكره العلامة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى
في ضعيف سنن ابن ماجه [ ص315_ ح849]
ورمز له بقوله: ضعيف، وقال الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي _ محقق سنن ابن ماجه _ بعد أن ساقه بسند ابن ماجه، في الزوائد: في إسناده يزيد بن أبان الرقاشيّ، وهو ضعيف،
وعلى كل حال فقد لا حظنا في حديثنا عن أمثلة لبعضٍ من الرؤى التي عبرها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أنه كان يَعْبُر بعض الرؤى مستعيناً بدلالة الأسماء في بعض الرؤى مما يؤكد على صحة نهج بعض المعبرين إذا سألوا عن الأسماء أحيانا،
ومن ذلك حديث: أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((رأيت ذات ليلة فيما يرى النائم كأنا في دار عقبة بن رافع)) , فاتينا رطب ابن طاب – وهو رجل من أهل المدينة – وذكرت نص الحديث وتخريجة في (ص 50 ) , وأوضحت أن الرسول صلي الله علية وسلم أول عقبة بالعاقبة ورافع بالرفعة , وهو من اشتقاق الاسماء كما هو بين .
ومن رأى أنه ركب على ظهر الأسد وهو مطيع له فإنه يدل على أنه يصيب سلطانا بحيث يعطيه سلوك ذلك المكان ويمتثلون أمره وإن لم يكن أهلا لذلك فإنه يكون مدبر مملكته.
ومن رأى أنه يقبل الأسد وهو ينظر إليه بنظر الشفقة أو الرأفة فإنه يدل على التوصل إلى السلطان وحصول المنفعة له وإن كان في خدمة السلطان فيعلو قدره.
ومن رأى بخلافه فتعبيره ضده.