كأنه كان مؤتمر صحفي لاختيار الرئيس الافضل بالنسبة اليك وبعد الانتهاء ذهبت مع اصدقاء الجامعة للرجوع واثناء الرجوع ذهب ورائنا الكلاب ولم اكن خائفة منهم في باديء الامر ولكن صديقتي كانت خائفة فقلت لها لا تخافي امشي بثقة واحنا وماشين الكلاب لم يتركونا فقلت امشيهم فنظرت الى خلفي لطردهم من ورائي ولكنهم قاموا بمهاجمتي وعضي في ايدي الى ان سالت الدم واصرخ ولم يجب عليا غير من احببت فقام بقتلهم وسالت دمائهم كالنفورة واتت دمائهم على
وقال أبو سعيد الواعظ الكلبتان من أعوان السلطان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه