تفسير شخص يحلقني واضربه في المنام

كان بالصبح بحدود العصر تقريبا و قاعده في سكينه ووقار امشي في شارع من حي وفجأه حسيت شخص يلحقني وبديت اركض عشان احاول اضيعه بس مره قعدنا وقت طويل وحنا نركض الين دخلنا بيت وجا الليل واحنا نركض لفيت ورا عشان اشوف مين يركض وراي وشفت وحده طويله مره وشعرها اسود وكانت رابطته على تحت ومفروق من الجنب واكثر شي ركزت عليه ان وجهها دائري وكانت تبتسم بعدها لفيت لقدام لقيت شخصين يركضون بع اتجاهنا الغريب ان حتى لما شافوها كملوا ركض كانوا ولد وبنت والي تلحقني مسكت الولد والبنت صارت تركض معي وانا ما حاولت الف بعدها البنت بدت تصرخ قالت قاعده تاكله وانا خفت في وقتها وتذكرت اني قاعده اركض من الصبح وبديت اتعب وهي ما تعبت وحسيت ركبي وجعتني بعدها ما كنت قادره حتى اطالع الي قدامي واوقات احبي والبنت سبقتني كان فيه درج بسيطاحنا كنا نركض بحوش وهي انتظرتني فوقه ولما وصلت ساعدتني عشان ارقى معها بس مره كان متعب وقبلها انا شفته وفكرت زين عشان علطول انزل منه ويسرعني وبعدها طلعنا من البيت ورحنا لحديقه قدامه وكنا نركض مره كان متعب لدرجه كنت احبي والبنت تسحبني معها ولما وصلنا لابعد زاويه عن البيت كنا قاعدين حول الحديقه وكانت مسوره بشجر مقصوص على شكل سور ورحت ادور مكان نطلع منه بس كان مقفل بجدران حرفيا كنا محبوسين والي تلحقني قعدت وقت طويل وهي تاكل الولد بعدها البنت الي معي كانت تشوف ومبتسمه وانا كنت احاول اتخبى وبعدين تذكرت اني عند بيت وحده اعرفها وكنت افكر ما اقولها فجأه الي تلحقني طلعت وجت بسرعه تخوف كانت للحين طويله ولما جتنا بداخل الحديقه وحنا كنا واقفين البنت كانت اقرب لها بس من قبل الي تلحقني تطالعها وكان معها جره وضربتها فيها وطاحت على الارض وانا كنت انتظر تضربني مره كنت اتمنى بس هي طالعتني وابتسمت وكانت اقصر من قبل بعدها اخذت الجره منها وضربتها اول مره وطاحت على وجهها وبعدها قلت للبنت الي معي طيحتها يلا قومي نهرب بس ما قامت وهذيك رجعت وقفت وضربتها قبل تطالعني على راسها وبعدين قلت هذي وش فيها ما تموت بس المره الثاله قامت وكانت منزله راسها وضربتها ومره رابعه ضربتها بعد وكانت كل مره تطيح على وجهها وانا بين كل ضربه وضربه ابعد شوي ولما تقوم اقدم واضربها المهم بعدها لاحط لما صحيت انها بعده كل ضربه تصير تشبه وانا ما تجرأت اضربها الا لما صارت اقصر من قبل وبعد شعرها مجعد ومفكوك واقصر مني بشوي ع الي كانت تلحق وراي هي ما صارت نفسها الا عند الحديقه وبعد وجهها دائري