رأيت امى وهي متوفيه رأيتها كأنها ولده ولاكن لم أرى طفل بجوارها وهى تتحرك عادى فى منزلنا القديم قبل بناءه وقد زاعو فى البلد أن النور هقطع كل يوم طول الليل فطلبت منها أن تأتى معى إلى القاهرة وتجلس عند أحد أبناءها فرفضت قولتلها خلاص اقعدي عندى فرفضت بحجة من يأتون للمبارك ه وكانت هناك بجوارها غرفه تشتعل فاطفاتها وو بخت الفاعل
ومن رأى أنه نقل ميتا إلى السوق نال حاجته ونفقت تجارته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه