رأيت في الأني أركب دراجة و من و رائي أهلي و قد كانت الدراجة قديمة جدا ثم رأيت قدمي اليمنا فيها أربع إلى خمس مسامير و كأنها تعرقلني عن الحركة ثم قمت بنزعهم بالواحدة لم أشعر بالألم بل شعرت بالراحة ثم أصبحت أتحرك بسرعة بالدراجة بدون توقف
أنا عاء عمري 25 سنة
أكملة الجامعة ولا أعمل
لديا مايقارب الشهر أقوم بالرقية الشرعية و قرائة سورة البقرة
قبل الحصلت لي حادثة بعد قرائة البقرة قمت أصلي الظهر عند الركعة الثالثة سقطت على الأرض وبدأت بالصراخ و لم أعد أستطيع التنفس وكان كل جسمي يألمني خاصتا رأسي و صدري و قدماي حتا إن حرارة جسمي إرتفعت وبقيت على هذه الحال حتى المساء وعند نومي رأيت هذا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير نزع المسامير من القدم من خلال أفضل إجابة
مسمار القدم
إذا حلمت أن مسامير قدمك تؤذي قدمك فإن هذا يعني أن بعض الأعداء يعدون العدة للنيل منك، وسوف تحصل لك مصيبة، ولكن إذا نجحت في تنظيف قدمك من المسامير، فسوف ترث عزبة كبيرة من مصدر غير معروف.
إذا حلمت الفتاة أنها تعاني من مسامير القدم فهذا يعني أنها سوف تتكبد عدة محن عظيمة وسوف تعاملها بنات جنسها بفتور.
المساميري يأمر الناس بالتودد. والبائع والمشتري مختلفين، فمن رأى أنه يبيع شيئاً أو يشتريه فإنه مضطر محتاج، لأن الإنسان لا يبيع إلا وقت اضطراره فإذا اضطر باعه واشترى شيئاً، والاضطرار يخرج الإنسان إلى الحيل. ومن رأى أنه باعِ شيئاً من نوع محبب فإنه يقع في تشويش واضطراب ومخاطرة ويرجو بذلك ظفراً ونجاة من المهلكة. فإن رأى أنه باع شيئاً مكروهاً فلا خير فيه. فإن اشترى شيئاً من نوع محبوب فإن ذلك التدبير نجاة مما يحاذره. فإن كان من نوع مكروه فإن ذلك التدبير خطأ ويناله منه هم وحزن.
ومن رأى أنه نزع ثيابه وألبسها للميت فإنه لاحق به هذا ان علم أنها خرجت من ملكه والا فلا يضره ذلك وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه الميت فليس بمحمود إلا في مسئلتين.
فإن رأى كأنه نزع كسوة حتى يلبسها الميت، فخرجت الكسوة من ملك الحي، فإنه يموت، وإن لم تخرج الكسوة من ملكه وناولها ليخيطها أو ليعملها لم يضره ذلك. وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه للميت فإنه غير محبوب، إلا في مسألتين: إحداهما أنه إذا رأى كأنه أعطى الميت بطيخا فإنه يذهب همه من حيث لا يحتسب. والثانية أنه إذا رأى أنه أعطى عمه أو عمته بعد موتهما في منامه، فإنه يلزمه غرم ونفقة.
قدم
إذا حلمت برؤية قدميك فإن هذا ينذر باليأس. سوف تغلبك إرادة وطبع شخص آخر. إذا شاهدت أقدام الآخرين فإن هذا يدل على أنك ستصون حقوقك بطريقة مبهجة ولكنها حاسمة وستكسب لنفسك مكاناً يعلو طريق الحياة العادية.
إذا حلمت أنك تغسل قدميك فإن هذا يدل على أنك سوف تدع الآخرين يحتالون عليك.
إذا حلمت أن قدميك تؤلمانك فإن هذا ينذر بمشكلة ذات صفة مخزية وتكون هذه المتاعب عادة مشاجرات عائلية.
إذا حلمت أن قدميك متورمتان وحمراوان فسوف تقوم بتغيير في عملك عن طريق انفصال عن عائلتك.
هذا حلم شرير إذ ينبئ عادة بفضيحة وحدث مثير.
ن رأى أنّه يبلع مسامير حديد: أو حسكاً أو شوكاً أو حجراً أو استرطه بخشونته وجوازه في حلقه من سوى الطعام والشراب، فإنه يتجرع غيظاً بقدر صعوبة ذلك وخشونته في حلقه، ويصبر عليه بقدر احتماله ذلك. وإن كان ما ابتلع من جوهر الطعام أو الشراب على تلك الخشونة في حلقه، فإنَّ تأويله أن تنغص عليه حياته ومعيشته ومكسبه، بقدر ذلك. وكذلك لو كان الطلب على قدر ما استرط من المرارة والملوحة والحموضة، أو الحرارة والبرودة، حتى يمتنع من الجواز في حلقه لذلك فهو للنغص في حياته ومعيشته، ولو رأى أنّ ما استرط لبنِ حلو، أو شيء عذب، فهو طيب الحياة والمعيشة والْخفض والدعة، إلا أن يكون شيئاً مكروهاً في التأويل، مثل التين والدنب الأسود والبطيخ الأصفر، والحبوب المكروهة في التأويل والبقول والكواميخ والصحناء، فإنَّ تأويل ذلك همّ ولا خير فيه.
رأى من أصحاب السلطان أنه يسلب قميصه حتى تجرد، فهو عزله. وقال عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلي أن الله عز وجل سيقمصك قميصا، فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه، فإن رأى أنه معزول، فإنه مغلوب على أمره. فإن رأى السلطان في النزع أو مخبولا، أو أن منبره انكسر، أو سقط منه، أو حلق رأسه، أو نزع سيفه، أو انهدمت داره التي يسكنها، أو نصبت له شبكة وقع فيها، أو نطحه ثور، أو وطئته دابة، فإن ذلك كله هم وعزل.
فإن رأى أنه جالس على الأرض أو أن عليه قبة، فإنه ثبات في سلطانه. وإن اتصل ثوبه بثوب آخر، زيد في سلطانه ولا سيما إن كانت عمامة.
ومن رأى شابا مجهولا نزع قلنسوة من على رأسه فإنه يؤول بموت رئيسه، والقلنسوة البيضاء النقية من أي شيء كانت صلاح في الدين والدنيا، والسوداء سودد، والخضراء زيادة تقوى وصلاح في الأمور ولبس القلنسوة مقلوبا يدل على تغيير رئيسه عليه بسبب أمر دنيوي.
قيل من رأى أَنه نزع ثِيَابه فعرى بدنه فَإِنَّهُ يظْهر لَهُ عَدو مكايد غير مجاهر بالعداوة بل يظْهر الْمَوَدَّة لقَوْله تَعَالَى يَا بني آدم لَا يفتننكم الْآيَة.
ومن رأى أنه نزع من صدره ما يكره مثله في اليقظة فإنه جيد صالح وربما دل على الصلح مع الأعداء وربما دل على الرفعة وحسن المآرب لقوله تعالى " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " .