رأيت أنني كنت أحمل بين يدي اختي الصغيرة جداً وقد طرنا في الجو بسبب هبوب رياح شديدة ومن خوفي على أختي لا أعرف كيف سقطت من يدي فوق منزل في حينا وأنا بعدها سقطت على سطح منزل وكان صاحب المنزل رجلاً وسيماً فاستقبلني و أخبرته بأنني سقطت على منزلك ولم أكن اتجسس عليكم فضحك وقادني إلى باب المنزل حيث وجدت ابن عمي يبحث عنا وتأكد صاحب المنزل أنني بخير فتركني أذهب مع ابن عمي ومشينا سوياً حتى وجد ابن عمي صديقه فتركني وأنا بدأت أبحث عن أختي ووصلت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وأخبروني بأنهم اتصلوا بالإسعاف وأخذوها إلى المستشفى وهي حية وليست ميتة وذهبت إلى أقرب مشفى وكان المشفى يتكلم فيه الموظفون لغة غير لغتي فرأيت صديقي يتكلم نفس اللغة فأخذته معي إلى موظفة الاستقبال بالمشفى وسألنا عن أختي فقالوا لنا لايوجد لديهم اسمها وذهبت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وصرت أسألهم عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فدلوني على جارهم الذي اتصل على الاسعاف وذهبت إليه وسألته عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فلم يكن يعرف وكان رجلاً فظاً وطلبت منه أن يتصل على الاسعاف الذي اتصل هو عليه ليسأله فرفض وألححت عليه بالطلب حتى وافق لما اتصل عليهم ورد عليه صاحب هذا الرجل الذي يعمل في الاسعاف فسأله عن المشفى فقال له لا أعلم وأغلق الهاتف وبقيت ألح على الرجل كي يعطيني رقم الاسعاف فرفض الرجل وطردني من منزله وكان يعتقد أنني تقصدت أن أرمي أختي وبقيت أمام منزله وهو يطردني حتى جاء لزيارته ابنته وزوجها وكان زوجها يقود دراجة نارية فتعاطف معي وقال لي بأن نذهب إلى جميع المشافي ونسألهم فركبت معه بالدراجة وذهبنا ونحن في الطريق وجدت أبي ذاهب إلى منزل الرجل الذي اتصل على الإسعاف وأكملنا طريقنا أنا والرجل على الدراجة ونحن ذاهبان إلى المشفى وكان الطريق وعراً وصعباً وكان السائق ينام على الدراجة وهو يقودها فطلبت منه أن أقودها أنا وذهبنا وسلكت طريقاً غير طريق المشفى وكان كذلك صعباً ووعراً جداً وبقيت أسير فيه حتى وصلت إلى آخره وهجمت علينا الكلاب الضالة واستيقظ زميلي ودلني على الطريق الصحيح فذهبت به حتى وصلنا إلى المشفى وكان عند الباب ازدحام شديد لأن وقت الزيارة انتهى وحاولنا أنا وصديقي أن نتأكد اذا كانت اختي بالمشفى وفعلاً وجدناها وهي على قيد الحياة ولكن لم يسمحوا لنا بالدخول وبقينا عند الباب حتى رآنا قريب لصديقي فأخذنا معه وقلنا لهلماذا نحن بالمشفى ونريد الإطمئنان على أختي فأخذنا معه إلى غرفة وقال لنا أن نجلس برهة من الزمن حتى يذهب الناس المجتمعين عند الباب ووقتها سيدخلنا إلى المشفى وكان في الغرفة رجال يعملون بالمشفى وكانوا جالسين في هذه الغرفة للاستراحة وجلسنا أنا وصديقي وبعدها استيقظت من
هذا هو البالتفصيل
رأيت أنني كنت أحمل بين يدي اختي الصغيرة جداً وقد طرنا في الجو بسبب هبوب رياح شديدة ومن خوفي على أختي لا أعرف كيف سقطت من يدي فوق منزل في حينا وأنا بعدها سقطت على سطح منزل وكان صاحب المنزل رجلاً وسيماً فاستقبلني و أخبرته بأنني سقطت على منزلك ولم أكن اتجسس عليكم فضحك وقادني إلى باب المنزل حيث وجدت ابن عمي يبحث عنا وتأكد صاحب المنزل أنني بخير فتركني أذهب مع ابن عمي ومشينا سوياً حتى وجد ابن عمي صديقه فتركني وأنا بدأت أبحث عن أختي ووصلت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وأخبروني بأنهم اتصلوا بالإسعاف وأخذوها إلى المستشفى وهي حية وليست ميتة وذهبت إلى أقرب مشفى وكان المشفى يتكلم فيه الموظفون لغة غير لغتي فرأيت صديقي يتكلم نفس اللغة فأخذته معي إلى موظفة الاستقبال بالمشفى وسألنا عن أختي فقالوا لنا لايوجد لديهم اسمها وذهبت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وصرت أسألهم عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فدلوني على جارهم الذي اتصل على الاسعاف وذهبت إليه وسألته عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فلم يكن يعرف وكان رجلاً فظاً وطلبت منه أن يتصل على الاسعاف الذي اتصل هو عليه ليسأله فرفض وألححت عليه بالطلب حتى وافق لما اتصل عليهم ورد عليه صاحب هذا الرجل الذي يعمل في الاسعاف فسأله عن المشفى فقال له لا أعلم وأغلق الهاتف وبقيت ألح على الرجل كي يعطيني رقم الاسعاف فرفض الرجل وطردني من منزله وكان يعتقد أنني تقصدت أن أرمي أختي وبقيت أمام منزله وهو يطردني حتى جاء لزيارته ابنته وزوجها وكان زوجها يقود دراجة نارية فتعاطف معي وقال لي بأن نذهب إلى جميع المشافي ونسألهم فركبت معه بالدراجة وذهبنا ونحن في الطريق وجدت أبي ذاهب إلى منزل الرجل الذي اتصل على الإسعاف وأكملنا طريقنا أنا والرجل على الدراجة ونحن ذاهبان إلى المشفى وكان الطريق وعراً وصعباً وكان السائق ينام على الدراجة وهو يقودها فطلبت منه أن أقودها أنا وذهبنا وسلكت طريقاً غير طريق المشفى وكان كذلك صعباً ووعراً جداً وبقيت أسير فيه حتى وصلت إلى آخره وهجمت علينا الكلاب الضالة واستيقظ زميلي ودلني على الطريق الصحيح فذهبت به حتى وصلنا إلى المشفى وكان عند الباب ازدحام شديد لأن وقت الزيارة انتهى وحاولنا أنا وصديقي أن نتأكد اذا كانت اختي بالمشفى وفعلاً وجدناها وهي على قيد الحياة ولكن لم يسمحوا لنا بالدخول وبقينا عند الباب حتى رآنا قريب لصديقي فأخذنا معه وقلنا لهلماذا نحن بالمشفى ونريد الإطمئنان على أختي فأخذنا معه إلى غرفة وقال لنا أن نجلس برهة من الزمن حتى يذهب الناس المجتمعين عند الباب ووقتها سيدخلنا إلى المشفى وكان في الغرفة رجال يعملون بالمشفى وكانوا جالسين في هذه الغرفة للاستراحة وجلسنا أنا وصديقي وبعدها استيقظت من
هذا هو البالتفصيل
رأيت أنني كنت أحمل بين يدي اختي الصغيرة جداً وقد طرنا في الجو بسبب هبوب رياح شديدة ومن خوفي على أختي لا أعرف كيف سقطت من يدي فوق منزل في حينا وأنا بعدها سقطت على سطح منزل وكان صاحب المنزل رجلاً وسيماً فاستقبلني و أخبرته بأنني سقطت على منزلك ولم أكن اتجسس عليكم فضحك وقادني إلى باب المنزل حيث وجدت ابن عمي يبحث عنا وتأكد صاحب المنزل أنني بخير فتركني أذهب مع ابن عمي ومشينا سوياً حتى وجد ابن عمي صديقه فتركني وأنا بدأت أبحث عن أختي ووصلت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وأخبروني بأنهم اتصلوا بالإسعاف وأخذوها إلى المستشفى وهي حية وليست ميتة وذهبت إلى أقرب مشفى وكان المشفى يتكلم فيه الموظفون لغة غير لغتي فرأيت صديقي يتكلم نفس اللغة فأخذته معي إلى موظفة الاستقبال بالمشفى وسألنا عن أختي فقالوا لنا لايوجد لديهم اسمها وذهبت إلى الحي الذي وقعت فيه اختي وصرت أسألهم عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فدلوني على جارهم الذي اتصل على الاسعاف وذهبت إليه وسألته عن المشفى الذي ذهبت إليه سيارة الاسعاف فلم يكن يعرف وكان رجلاً فظاً وطلبت منه أن يتصل على الاسعاف الذي اتصل هو عليه ليسأله فرفض وألححت عليه بالطلب حتى وافق لما اتصل عليهم ورد عليه صاحب هذا الرجل الذي يعمل في الاسعاف فسأله عن المشفى فقال له لا أعلم وأغلق الهاتف وبقيت ألح على الرجل كي يعطيني رقم الاسعاف فرفض الرجل وطردني من منزله وكان يعتقد أنني تقصدت أن أرمي أختي وبقيت أمام منزله وهو يطردني حتى جاء لزيارته ابنته وزوجها وكان زوجها يقود دراجة نارية فتعاطف معي وقال لي بأن نذهب إلى جميع المشافي ونسألهم فركبت معه بالدراجة وذهبنا ونحن في الطريق وجدت أبي ذاهب إلى منزل الرجل الذي اتصل على الإسعاف وأكملنا طريقنا أنا والرجل على الدراجة ونحن ذاهبان إلى المشفى وكان الطريق وعراً وصعباً وكان السائق ينام على الدراجة وهو يقودها فطلبت منه أن أقودها أنا وذهبنا وسلكت طريقاً غير طريق المشفى وكان كذلك صعباً ووعراً جداً وبقيت أسير فيه حتى وصلت إلى آخره وهجمت علينا الكلاب الضالة واستيقظ زميلي ودلني على الطريق الصحيح فذهبت به حتى وصلنا إلى المشفى وكان عند الباب ازدحام شديد لأن وقت الزيارة انتهى وحاولنا أنا وصديقي أن نتأكد اذا كانت اختي بالمشفى وفعلاً وجدناها وهي على قيد الحياة ولكن لم يسمحوا لنا بالدخول وبقينا عند الباب حتى رآنا قريب لصديقي فأخذنا معه وقلنا لهلماذا نحن بالمشفى ونريد الإطمئنان على أختي فأخذنا معه إلى غرفة وقال لنا أن نجلس برهة من الزمن حتى يذهب الناس المجتمعين عند الباب ووقتها سيدخلنا إلى المشفى وكان في الغرفة رجال يعملون بالمشفى وكانوا جالسين في هذه الغرفة للاستراحة وجلسنا أنا وصديقي وبعدها استيقظت من الوهذا هو بالتفصيل
يدل في المنام على طول عمره دون نظرائه في السن. فإن رأى أن جميع أسنانه سقطت فإنه يعيش عيشا طويلا. وإن رأى أن جميع أسنانه سقطت ولم يعد يراها فإن أهل بيته يموتون قبله أو يمرضون. ومن رأى أن أسنانه العليا سقطت في يده فهو مال يصير إليه، وإن سقطت في حجره فهو ولد ذكر، وإن سقطت إلى الأرض فهي مصيبة الموت. ومن رأى أن أسنانه السفلى سقطت فإنه يصيب وجعا وألما وهما وغما. ومن كان عليه دين إذا سقطت أسنانه في المنام، فإن ذلك يدل على أنه يقضي دينه. وإن رأى أن سنا واحدة من أسنانه سقطت فإنهه يقضي كل ديونه دفعة واحدة. وإن سقطت جميع أسنانه فيهلك جميع من في ذلك المنزل والأصحاب. ومن رأى أن أسنانه تسقط وهو يأخذها بيده فإن ذلك يدل على موت أولاد. وقيل: من رأى سقوط أسنانه دل على مضرة لبعض أصدقائه. وإن رأى أن ثنيته سقطت فإنه يستفيد ولدا أو أخا أو أختا. وسقوط السن الواحدة إن كان من غير معالجة وأخذها بيده، فإن كان عنده حامل جاءه ولد، وإلا صالح أخا أو قريبا كان قد قطعه. وقيل: إن سقوط الأسنان يدل على عائق يعوقه عما يريده. وقيل: هو دليل على قضاء الديون. وإن أخذ ما سقط من أسنانه ربما تكلم بخطأ وندم عليه وكتمه. وربما دل فقد الأسنان لأرباب المجاهدات على لزوم العدم. ومن رأى أن أسنانه سقطت وتعذر عليه الأكل فإنه يفتقر.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه