اني امامي طريقين مفصولين بالرصيف بالعرض
ولازم اعدي الطريق اوصل الجبل والطريقين شبيه بالمياه اول مره عديت ووصلت الجبل وطلعت فوق لقيت ثعبانين ونزلت دون اذاي
حد من معرفي عاوز يرجعني تاني الجبل لقيت طريق من الطريقين المياه جفت فيه وانا داخل الجبل افعاي ضخمه ف جمب عديت بهدوء وطلعت لقيت افاعي كتيره أكثرهم صغار وفي وحده طارت لدغتني ف كف يدى
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ثعابين صفره مختلفه الحجام من خلال أفضل إجابة
صفرة اللون
من رأى في المنام أن لون وجهه أصفر ناله مرض. وقيل: يكون وجيهاً في الآخرة ويكون من المقربين. وصفرة الوجه في المنام تدل على الذل والحسد، وقد تكون الصفرة في الوجه دليلاً على النفاق. وقيل: صفرة الوجه تدل على العبادة والتهجد بالليل، وربما دلّت الصفرة على العشق والمحبة. وصفرة اللون تدل على الخشوع والمراقبة. وربما دلّ الاصفرار على الخوف. ومن رأى وجهه أبيض وجسده أصفر فإن علانيته خير من سريرته، وإن كان جسده أبيض ووجهه أصفر فإن سريرته خير من علانيته. واصفرار الوجه والجسد معاً يدلان على المرض. وصفرة الوجه دليل على حزن يصيب صاحب الرؤيا. والصفرة في الثياب كلها مرض وضعف إلا في ثوب الخز أو الحرير أو جبة الديباج فإنه يدل على فساد في تدينه.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم ثعابين صفره مختلفه الحجام بالشكل الآتي
الحجام: رجل يدل على متحكم في رقاب الناس ومهجهم وشعورهم وأبشارهم، كالسلطان والعالم والحاكم والطبيب. وكاتب الشروط والصكاك في الأعناق، فمن رأى حجاماً حجمه نظرت في أمره، فإن كان مطلوباً بدم أو في جهاد، قتل وسال منه دم بالحديد من عنقه كالأمانة والدين، أداه على يد حاكم، وإن كان يرغب في النكاح تزوج امرأة وكتب كاتب الشروط في عنقه، وإلا باع سلعة أو اشتراها أو قبض ديناً أو عامل بدين، وكتب عليه شرط.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يحجم أو يحتجم ولي ولاية أو كتب عليه كتاب أو قلد أمانة أو تزوج.
فإن كان الحاجم شيخا فهو جده.
وإن كان مجهولا فهو أقوى.
وإن كان مختلطاً فذاك صديقه.
وإن كان شابا فهو عدوه.
وإن حجم هو ملكا فإنه يظفر به.
وإن حجم شيخا علا جده.
وإن حجم شابا ظفر بعدوه.
وقال الكرماني من رأى أنه احتجم فإنه يقلد أمانة أو يكتب عليه كتاب أو يشفى مما به وإن كان مريضا بريء لقوله صلى الله عليه وسلم: شفاء أمتي ثلاث آيات من كتاب الله أو لعقة عسل أو كأس من حجام.
وقال جعفر الصادق رؤيا الحجام تؤول على ثمانية أوجه أداء أمانة وكتاب شروط وولاية وشرور وصحبة وكتبة وسنة حسنة وعزل، وقال أيضاً الحجام ربما يكون كاتب خراج أو محاسبا، وربما كان الحجام رجلاًينحل على يديه أمور الناس، ورأيت بعض المعبرين يحب رؤيا الحجام لما ورد في الحديث المتقدم من شكر الحجامة.
الحجام في المنام رجل يكتب الصكوك على الناس. ويدل الحجام على كل متحكم في رقاب الخلق كالسلطان والعالم والحاكم والطبيب وكاتب الشرط والصكوك. فإن رأى الإنسان في منامه حجّاما قد حجمه وكان مظلوما ًبدم أو في جهاد قتل وسال منه دم، وإن كان مريضاً شفي على يد طبيب وإن كان مطلوبا بمال أداه على يد حاكم، وإن كان يرغب في النكاح تزوج. وتدل رؤية الحجام على زوال الهموم والأنكاد والأمراض. وربما دلّت رؤيته على الغرم والخسارة بعد الربح. فإن صار في المنام حجاماً لأمه أو لأحد من أهله فإنَه يعصي أمه أو من حجمه. ومن رأى في المنام أنَه يحجم أو يحتجم ولّي ولاية أو فقد أمانة. وإن كان الحجام شيخاً فهو جد الرائي، وإن كان شيخاً معروفاً فهو صديقه، وإن كان شابا فهو عدد له يكتب عليه كتاب الشرط. فإن حجم ملكاً أو رجلاً فإنه يظفر بهما، ومن حجم شيخاً يعلو شأنه، وإن حجم شابا ظفر بعدوه. وقالوا: الحجامة ذهاب المرض، وقالوا: نقص المال. وقيل: من رأى حجاماً حجمه فهو ذهاب مال عنه في منفعة، فإن احتجم ولم يخرج منه دم، فإنه قد دفن مالاً لا يُهتدَى إليه، أو دفع وديعة إلى من لا يردها إليه. فإن خرج منه دم فيصّح جسمه في تلك السنة. فإن انكسرت المحجمة فإنًه يطلق امرأته أو يموت. وقيل: من رأى أنه احتجم نال ربحا ولو كان سجينا. ومن رأى أنه يحتجم نجها من السجن. إذا رأى أثر المشرط على عنقه فإن ذلك شهادة عليه. وإن رأى أنَّه يحجم إنساناً ولم يكن حجاماً فإنَّه ينجو من شر، أو مخافة إنسان أو سلطان. والمحاجم لصوص والمشارط مفاتيح اللص. وإذا احتجم الغني أخرج ذهبا في غرامة. وقيل: الحجامة شرب دواء مر يصبر عليه كصبره على ألم المشرط حتى ينال الصحة. وإذا احجمت المرأة امرأة أخرى فإنها تحبّها إذا كانت الحجامة ليست صنعتها. ومن حجم شخصاً يخافه فإنه يأمن شره، وربما دلّت الحجامة على بذل المال الحرام من المحجوم أو تكسّب الحاجم. وإذا كان أحدهما صائماً أفطر أو فعلا فعلاً يفسد صومهما. فإن احتجم الرائي في المنام لصداع أو ألم في عينيه دلّ ذلك على شفائه من شكواه. وربما دلّت الحجامة على المنع والسكوت عن رد الجواب وذلك من الحجم والإحجام.
وأما الحجامة فهي أمانة أو شرط أو عزلة وذهاب مال أو نجاة من كرب فمن رأى أنه احتجم فإنه يتقلد أمانة أو يكتب عليه كتاب وإن كان مريضا برئ ومن رأى أنه احتجم وتلطخ سرادقه بدمه فإنه يموت وقال أبو سعيد الواعظ الحجامة للوالي عزل وربما كانت ذهاب مال في منفعة أو نجاة من كرب وإن رأى أنه احتجم وكان في حبس فإنه يطلق ومن رأى أنه احتجم ولم يخرج منه شيء فإنه دفن ما لا يهتدى إليه أو دفع وديعة إلى من لا يردها إليه فإن خرج منه دم صح جسمه في تلك السنة وإن كسرت المحجمة فإنه يطلق امرأته أو يموت ومن رأى حجاما فإنه ينجو من شر أو خوف
هل يمكن أن أقص الرؤيا على أحد المعبرين فيعبرها ، ثم أقصها على آخر فيعبرها بشكل مختلف تماما ؟
والجواب هو : نعم يمكن وقوع هذا الشيء . والسبب في هذا اختلاف الفهم ، والملكات ، والقدرات ، والتمكن ، بين معبر وآخر ، وعلم التعبير له أدواته التي بواسطتها ، يتم تعبير الرؤى ، وبحسب براعة المعبر من التمكن من هذه الأدوات ، يحكم عليه بالجودة أو عدمها . ولكي أوضح الصورة قليلا ، اضرب مثالا بالأطباء ، فبعضهم ينجح في تشخيـص الداء ببراعة ، في حين أن البعض يفشل في التعرف عليه ، مع تساويهم في المؤهلات العلمية ، ولذلك المعنى العميق للرؤيا قد لا يغوص إليه المعبر ، وقد يغوص إليه ببراعة ، إذا فالمعبرون بعضهم يجيد الغوص المسافات البعيدة ، وبعضهم لا يستطيع تجاوز الساحل ، وبعضهم يغاص ، لكن لمسافات قليلة ، فمن كانت قدرته أقوى ، وأعلى ، في العبور ، كان أشد براعة ، والعكس صحيح ، ولذا قال الملك لجلسائـه ( إن كنتم للرؤيا تعبرون ) يوسف/43 ، أي تصلون إلى نهايتها وتذكرون مآلها ، وعلماء اللغة يقولون :تجاوز الماء بسباحة أو سفينة أو غيرها يطلق عليه : العبور ، فكأن المعبر يعبر من ظاهر الرؤيا إلى باطنها ، وهذا هو الغوص الذي أعنيه
صفرة اللون
من رأى في المنام أن لون وجهه أصفر ناله مرض. وقيل: يكون وجيهاً في الآخرة ويكون من المقربين. وصفرة الوجه في المنام تدل على الذل والحسد، وقد تكون الصفرة في الوجه دليلاً على النفاق. وقيل: صفرة الوجه تدل على العبادة والتهجد بالليل، وربما دلّت الصفرة على العشق والمحبة. وصفرة اللون تدل على الخشوع والمراقبة. وربما دلّ الاصفرار على الخوف. ومن رأى وجهه أبيض وجسده أصفر فإن علانيته خير من سريرته، وإن كان جسده أبيض ووجهه أصفر فإن سريرته خير من علانيته. واصفرار الوجه والجسد معاً يدلان على المرض. وصفرة الوجه دليل على حزن يصيب صاحب الرؤيا. والصفرة في الثياب كلها مرض وضعف إلا في ثوب الخز أو الحرير أو جبة الديباج فإنه يدل على فساد في تدينه.
وأما الحجامة: فمن رأى أنّه يحجم أو يحتجم ولي ولاية، أو قلد أمانة، أو كتب عليه كتاب شرط، أو تزوج، لأنّ العنق موضع الأمانة. فإن شرط، تزوج بجارية وطلبت منه النفقة وما لا يطيقه. وإن لم يشرط، لم تطلب منه النفقة. فإن كان الحجام شيخاً معروفاً فهو صديقه. وإن كان شاباً فهو عدو له يكتب عليه كتاب شرط أو دين. فإن حجم رجلاً شاباً ظفر بعدو له.
وقالوا الحجامة ذهاب المرض، وقالوا نقص المال. وقيل من رأى حجاماً حجمه فهو ذهاب مال عنه في منفعة. فإن كان ذا سلطان عزله. فإن احتجم ولم يخرج منه دم، فإنّه دفن مالاً ولا يهتدي إليه، أو دفع وديعة إلى من لا يؤديها إليه. فإن خرج منه دم صح جسمه في تلك السنة. فإن خرج بدل الدم حجر فإنّ امرأته تلد من غيره فلا يقبل ذلك الولد، فإن انكسرت المحجمة، فإنّه يطلق امرأته أو تموت. وقيل من رأى أنّه احتجم نال ربحاً ومالاً. وقيل إنّ الحجامة إصابة السنة وقيل هي نجاة من كربة. وحكي أنّ يزيد بن المهلب كان في حبس الحجاج، فرأى في منامه أنّه يحتجم فنجا من الحبس. ورأى معن بن زائدة كأنّه احتجم وتلطخ سرادقه من دمه، فلما أصبح دخل عليه أسودان يقتلانه.