جاء إلى بيتنا زوج بنت عمي و هو ميت ففتحت له الباب وفرحت لرؤيته و قلنا له هذا مكانك لتنام فيه جاء و معه طفل صغير كانه ابنه فقال لقد جلبت محمد معي لأن امه خربطت له دراسته و هو غير مرتاح يريد الدراسة في مكان و أمه أخذته على مكان أخر ثم اعطاني الطفل و رحت اهزه كي ينام فقالت لي امي لا تهزيه هكذا ربما يختفي وفجأة نام وبعد دقيقة اختفى و تحول إلى خبزة
ومن رأى من أحد منهم لينا فإنه مكر وخديعة فليكن على يقظة منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه