رايت ابي المتوفي بلاخي الكبير يسنده فتركه وكاد يوقع فركضت انا وقمت بتسنيده كي لايقع ع الارض فابتسم ابي وانا اقول له انت لست مريض صح فقته وصرت ابكي واوصلته الي سيارة وكان اخي جالس فيها وابي جلس لكي يقود لسيارة ماذلك
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه