دعيت إلى دعوة الفرح حببت التي أحبها وهناك كان كتب كتاب والبس النعل فانطلقع الربط وفارق واحد من وحده من النعل ثم ألقيت ثم كان من تلفون محمل
ومن رأى أن عينا طفحت إلى مكان ولم يكن لها عادة بذلك فإنه يؤول بمصيبة لأهل ذلك المكان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه