لقد حلمت بانني كنت في التواليت وفي يدي المرايا ولقد فتحت رجليه ورايت داخل ال جوه عنق الرحم كثير من الافرازات والفطريات لازكين في عنق الرحم ابيض الون وخفت ولقد بلت في تواليت وانا انضر في مرايه على الفطريات والله واعلم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير افرازات عنق الرحم من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أن عنقه ضرب في ملأ عظيم وفي ذلك ما يدل على الشر وحصل بالضرب ايلام فإنه يدل على ارتكابه معاصي عظيمة وربما كان تكفيرا أو مجازاة وقد يدل رأس الانسان على رأس ماله.
ومن رأى أنه يدخل باب الرحمة فإنه رحمة وإن رأى أنه بظاهره فلا خير فيه لقوله تعالى " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب " الآية.
وقيل إذا رأى الرجل في منامه كأن في عنقه سلسلة فإنه يتزوج امرأة سيئة الخلق، وإن كان الغل من فضة فإنه ينال من قبل النسوة مشقة، وإن كان ذهب فإنه يدل على حصول ضرر بسبب مال، وإن كان من نحاس فإنه حصول ضرر بسبب العقار والمتاع، وإن كان من قصدير يكون الضرر من جهة المكسب والمعيشة، وإن كان الغل من خشب يكون أهون مما ذكر فيما تقدم من الاغلال.
وقيل من رأى ذلك فإنه يؤتمن على أمانة ولا يقوم بها.
سورة الرحمن من قرأها فإنه يدل على التجنب عن قول الكذب والمحال.
وقال الكرماني انه يختاره السيرة الحسنة وسلوك طريق الذين وقيل يحفظ القرآن وينفعه في الدين أو يتعلم شيئا يحتاج الناس غليه بسببه.
وقال جعفر الصادق نعمة في الدنيا ورحمة في الآخرة.
ومن رأى أنه ركب عنق رجل عدو له دل على أنه يركب أمرا معيبا وإن كان المركوب هو حمله فإنه يحمله بمؤنته ويشغله في أمره وإن لم يكن بينه وبين أحد عداوة فربما يصاب شيء من ماله أو جاهه.
سورة الرحمن
تدل على حفظ القرآن والتفقه في الدين واكتساب علم كثير ونعمة ورحمة من الله وإن كان لصاحب الرؤيا أعداء لا يستطيعون له شرا وربما تدل على سكنى مصر أو القدس أو الحرم
فائدة روى أن أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى أجنب يوما فجاء إلى الدجلة ببغداد وأراد التطهر منها فلم يجد معه ما يستتر به فاستحيي من الله تعالى أن ينزل عريانا فنزل بقميصه واغتسل من الجنابة ثم طهر وقميصه مبلول فلم يستطع عصره فجلس في الشمس والقميص عليه لينشفه فأخذته سنة من النوم فرأى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يا أحمد كما تبعت سنتي واستحييت أن تنزل عريانا جعلتك ربع الإسلام وكان ذلك في ابتداء أمره فكان من أمره ما كان.
1/ أن ما كان موافقا لمرضاة الله ، وموافقا لما جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم ؛ فهو من الملَك- بفتح الميم واللام - ، وما كان غير موافق لمرضاته فهو من إلقاء الشيطان .
2/ أن ما أثمر إقبالا على الله ، وإنابة إليه ، وذكرا له وزيادة في الهمة ، فهو من إلقاء الملَك. وما أثمر ضد ذلك فهو من إلقاء الشيطان .
3/ أن ما أورث أنسا ونورا في القلب ، وانشراحا في الصدر فهو من الملك ، وما أورث ضد ذلك ، فهو من الشيطان .
4/ أن ما أورث سكينة وطمأنينة ، فهو من الملك . وما أورث قلقا وانزعاجا واضطرابا فهو من الشيطان . فالإلهام الملكي ، يكثر في القلوب الطاهرة النقية المؤمنة ، فللملك بها اتصال ، وبينه وبينها مناسبة ، فإنه طيب طاهر ، لا يجاور إلا قلبا يناسبه ، فتكون لمة الملك بهذا القلب أكثر من لمة الشيطان .
وأما القلب المظلم الذي قد اسود بدخان الشهوات والشبهات ، فإلقاء الشيطان ولمته به أكثر من لمة الملك ، والذي جعل القلب مظلما ، كما لا يخفى على القارئ والقارئة ، الذنوب والمعاصي ، ويدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
إن العبد إذا أذنب نُكت في قلبه نكتة سوداء ....الحديث ، ويدل عليه قوله تعالى { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون } . انظر : الروح لآبن القيم : 380 ص .
إذا حلمت برؤية بساط الرحمة فإن عدواً لك سيحاول التجريح بك والتشهير بسمعتك وأمانتك. وإذا رأيت في الحلم بساط رحمة فسوف تدخل في خصام مع جهات لها وزنها وتجني كراهية الأصحاب.
الرحمة: فمن رأى كأنه يرحم ضعيفا، فإن دينه يقوى ويصح لقوله صلى الله عليه وسلم: " من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا فليس منا " . فإن رأى كأنه مرحوم فإنه يغفر الله له. فإن رأى كأن رحمة الله تنزل عليه، نال نعمة لقوله تعالى:(ولولا فضل الله عليكم ورحمته)، وهي النعم. فإن رأى كأنه رحيم فرح، فإنه يرزق حفظ القرآن، لقول تعالى: (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا). قالوا الرحمة هنا القرآن.
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
ومن رأى أن عنقه طال أو غلظ فهو قوة وقهر لعدوه وقيل كسب مال وعدل وأمانة وحسن القفا يدل على القرار، وقيل عنق الإنسان صديقه أو شريكه أو أجيره فمهما رأى فيه يعبر بهم، وقيل طول العنق يؤول على أربعة أوجه نتاج أمره وعدل وولاية وأذان، وأما المنكبان فيدلان على الوالدين أو الأخوين أو الشريكين وعلى الرتبة والجمال وعلى الوصف الجميل، فمن رأى أنه حدث فيهما حادث فتأويله فيما يذكر من خير أو شر.
الرحمة
من رأى في المنام رحيماً يرحم ضعيفاً، فإن دينه يقوى ويصح. فإن رأى أنه مرحوم فإنه يُغفَر له. ومن رأى أن رحمة اللّه تنزل عليه فإنه يُرزَق نعمة. فإن رأى أنه رحيم فرح فإنه يحفظ القرآن الكريم.
من قرأها أو قرئت عليه فإن الله تعالى ينقله إلى أحد الحرمين أو إلى الإسكندرية. وقيل: يرحمه الله برحمته. وقيل: يحفظ القرآن ويتفقه في الدين ويكتسب علما كثيرا. وإن كان له أعداء فإنهم لا يستطيعون ضرره. وقيل، إنه يسكن بيت المقدس. وقيل: إنه ينال نعمة الدنيا.
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية افرازات عنق الرحم في المنام فيؤول إلى التالي