راتني زميلة لي في منامها ارتدي ملابس بيضاء وغطاء زهري للراس ووجهي ابيض يشع منه النور كما لو اني راجعة من الحج ولكني اقف عند باب مكان العمل ولا ادخل اليه علما اني ما زلت اعمل بهذا المكان من ٢٠ ولغاية تاريخه واحب العمل فيه
من رأى أنّ لحيته ابيضّت: ولم يبق من سوادها شيء، فإنّه يرى بوجهه وجاهه في الناس ما يكره. فإن كان قد بقي منها بعض سوادها، فهو وقار. وطول اللحية فوق قدرها المعروف دين يكون على صاحبها، أو هم شديد. ونقصانها وخفتها قضاء لدينه وذهاب لهمه إذا كان بقدر ما لا يشينها. فإن حلقت لحيته ذهب وجهه وجاهه في الناس وكذلك النتف، إلا أنَّ الحلق أهون.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه