حلمت اني رايحا ع المدرسة لما خرجت من باب بيتنا و هذا كان فليل ان مستقرب من ريحتي ع المدرسي ف ليل لما رحت لقيت صاحبي في شارع و قلت لو تعال معي لحت توصلني انا خايف من العتمي ألي لا أنا خايف بعدين مسكت با إيدو و جبرتو لحت يوصلني و كانت معي كمان بنت ولاهي ما آبلته فحياتي أبدا بعدين واصلن لمشي و انا عم أضوي ع طريء لمعتم با الموبيل تبعي و انا خايف و صديقي كمان بس لبنت لي معنا ما نتبهت لها أبدا فإذا با صرخ من الأشباح فزعة قلوبنا و طفت فلاش الموبيل تبعي و بديت أضوي من جديد و ما ضوالي لهاتف و كان صديقي من متن الخوف كان بدو يجري و يتركني ف ضلام لوحدي مسكت با إيدو و أمت أجود ءاية من صورة الإسراء 《وجعلنا اليل والنهار ءايتين فمحونا ءاية اليل و جعلنا ءاية النهار مبصرة لتبتغو فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين وااب وكل شيء فصلناه تفصيلا》ر تاح قلبي و قلب صديقي بعدين خرجنا من شارع المخيف و رحنا ع شارع في الكثير من البشر و كانت النهار مو ليل ان مستقرب من النفس لي في الآية لي قرأت
سورة فاطر
من قرأها أو قرئت عليه استغفرت له الملائكة، ويكون عند ربه مرضيا. وقيل: يكون مستجاب الدعوة. وإذا كان يوم القيامة دعته الثمانية أبواب: ادخل من أي باب شئت. وقيل: أنه يظفر وينتصر على الأعداء.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه