انا متزوجة ورأيت الرئيس بشار الأسد وزوجته وكانوا يمشون بالقرب مني والمكان هو طبيعة وأشجار وكانه قرية وكنت بالقرب منهم وتبسم في وجهي وهي ايضا وكان يريها البستان الذي اشتراه لها بسبابته وكان مسرورا ومتفائلا أما زوجته تبسمت لي اكثر منه وقبلتها قبلة على راحت يدي وكنت اتمنى ان ابقى بقربهم وبعدا ذهبت وهنا انتهى
ومن رأى أن أحداً يجذبه بشاربه فلا خير فيه، وقال بعض المعبرين الكلام في الشارب سواء كان في الذم أو الشكر انما هو على الذي فوق الشفة لا من جانبيه وأما طوله من الجانبين في حق ذوي المنصب من أهل الشوكة فوقار وهيبة وأما في حق غيرهم فليس بمحمود.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه