كنت ماشيه كده بيبص على رجلى لاقيه رجليه اتنين انهم بيتقشره والجلد الميت بيطلع منهم جيت اشيلهم لقيتها صعب روحت جبت كريم مرطب عشان اشيلهم من غير ما يوجعنى حطيت عليها الكريم دى
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ان الجلد بتاع رجلى بيطلع من خلال أفضل إجابة
جلد
إذا حلمت بجلد فإن هذا يدل على عمل ناجح وارتباطات مناسبة مع النساء. سوف تشترك في مضاربات تجارية محظوظة إذا حلمت أنك ترتدي ملابس جلدية.
وتدل أدوات الزينة المصنوعة من الجلد على الإخلاص في الحب وإخلاص للمنزل.
وتدل أكوام من الجلد على الحظ والسعادة.
إذا تاجرت بالجلد فإن هذا يعني أنه لن يكون ثمة تغييرات ضرورية في ترتيب ارتباطاتك من أجل تجميع ثروة بطريقة ناجحة.
ومن رأى أن رجلاً يضربه على هامته بالمقرعة والتوت في رأسه وبقى أثرها فإنه يريد ذهاب رئيسه، فإن وقعت في جفن عينيه فإنه يريد هتك دينه، وإن قلع اشفار جفنه فإنه يدعوه إلى بدعة، وإن ضرب جمجمته فإنه قد بلغ تعبيره نهايته ونال الضارب بغيته، وإن ضربه على شحمة أذنه وخرج منها دم فإنه يقرع ابنة المضروب.
ومن رأى أنّه أعرج أو مقعد ولا تقله رجلاه، فذلك ضعف مقدرته عما يطلبه، وخذلان من ينتسب إليه ذلك العضو من أقاربه إياه. وقيل من رأى أنّه أعرج، حسن دينه وتفقا وإن حلف على يمين لم يكن عليه فيها بأس، هذا قول ابن سيرين.
والأعرج لا يحسن حرفة، ولا يتكل على مال ناقص يكون عيشه من ذلك، فإن رأى رجل امرأة عرجاء، فإنّه ينال أمراً ناقصاً. وإذا رأت امرأة رجلاً أعرج، نالت أمراً ناقصاً. والشيخ الأعرج جد الرجل أو صديقه، وفيه نقص.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت رجلاً أسود ميتاً، يغسله رجل عليه. فقال أما موته فكفره، وأما سواده فماله، وأما هذا القائم يغسله فإنّه يخادعه ماله.
جلد الإنسان: فدال على كل من يتوقى به ويتحصن به من الأسواء، كالسلطان والوالد والزوج والسيد والعالم والدين والثوب والدرع والدار والبيت والمال ونعمة الله وستره، فمن أصيب فيه بشيء عاد ذلك على من يدل عليه. وجلود سائر الحيوان سوى الإنسان أموال وترك، لأنّها تبقى من بعد صاحبها.
من رأى رجلاً معروفا يصنع شيئا أو يعطيه شيئا فإنه هو بعينه أو سميه أو نظيره من الناس، وقيل من رأى رجلاًمعروفا فإنه خير وبركة وإن كان له غائب قدم أو أتى خبره أو كتابه.
ن رأى كأنّ به أثر كي عتيق: أو حديث ناتئ من الجلد، فإنِّه يصيب دنيا من كنوز إن عمل بها في طاعة الله فقد فاز وإن عمل بها في معصية الله كوي بذلك الكنز يوم القيامة، كما قال الله عزّ وجلّ. وفي وجه آخر إن أثر الكي إذا كان فرغ منه ولم يؤلمه، فإنّه من الذي يقال فيه آخر الأدواء الكي، فعند ذلك يجري مجرى الدواء. فإن رأى أنِّه يكوى بالنار كياً موجعاً فهو لذعه من كلام سوء.
أكل جلد الجمل المسلوخ: أكل مال يتيم. وأكل الكبد نيل قوة ومنفعه من جهة الولد. وأكل الامعاء صحة جسم وخير. والمصران المحشو من اللحم هو مال مدخور. وما كان فيه مال من قبل النساء.
وأما الجلد فهو ذريته ورياسته وستر وبركة وقوة ومعيشته وموته وحياته وكسوته فمن راى في ذلك ما يزين أو يشين فيؤول عليهم قال بعضهم من رأى لون جلده تغير بلون غيره مما يكره مثله في اليقظة فإنه غم وهم وقال بعضهم جميع جلود الحيوان مال فمن رأى جلد البعير فهو مال من جهة ميراث وما كان من جلد ما يؤكل لحمه فهو مال حلال وما لا يؤكل لحمه فمال حرام
الجلد
هو سترة الإنسان، وتركته من ماله في حياته وموته. ومن رأى في المنام كأنما يسلخ جلده كما تُسلَخ الشاة فإنه يدل على موته إن كان مريضاً، وإن كان سليماً من الأمراض افتقر وافتُضح. والسمن في الجسم قوة الدين والإيمان. فإن رأى كأن جسده جسد حية فإنه يظهر ما يكتم من العداوة. والجلد عبارة عن الوقاية للإنسان وغيره، وهو الإنسان عبارة عن والده ووالدته، وسلطانه وماله، وداره وثوبه، وزوجته وأرضه، وعافيته وسقمه، وعبارته وإيمانه. وربما دلّ الجلد للإنسان على عدوه وصديقه النمّام عليه، فإنه يشهد على صاحبه يوم القيامة. وربما دلّ الجلد على الصبر والتجلد في الأمور. فمن رأى جلده قد حَسُن في المنام دلّ على الخير والراحة وعلى الشفاء من الأمراض. وإن كان ميتاً وشوهد جلده حسناً دلّ على أنه في نعيم الجنة، وإن رآه غليظاً أو أسود دلّ على أنه في العذاب. وسواد البشرة في المنام يدل على ترك الدين. ومن أهدي إليه غلام نوبي يُهدىَ إليه حِمل فحم. ومن رأى نسوة زنجيات قد أشرفن عليه فإنَّ الخير الذي يشرف عليه لرؤيتهن كثير شريف، ولكنهن من جنس العدو. وحمرة اللون. في التأويل وجاهة وفَرج. وقيل: إن كان مع الحمرة بياض نال صاحبها عزاً. وصفر. اللون مرض. ومن كان أسود ورأى في المنام أنَه أبيض فيصيبه ضعف وذل ومحنة. وإذا رأى أن جسمه ووجهه قد احمرا، فإنه يكون طويل الهم. وجلود سائر الحيوانات ميراث. وقيل: الجلود بيوت إن ملكها. وإذا سلخ الملك جلود الناس فإنه يظلمهم، ويأخذ أموالهم. ومن سلخ جلد شاعر فإنه يسرق منه شعره.
ومن رأى أنه يقبل رجلاً أو يضاجعه أو يخالطه مخالطة بشهوة فإن تأويله كتأويل النكاح الا أنه دونه في القوة، وإن لم تكن القبلة بشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول خيرا.