رئيت اني ومرت اخوي واخوي واختي وبت اخوي رايحين للزياره مال الامام العباس بس مدخلنه الضريح وجان اكو رادود يقره هم للعلم اني واختي ممزوجين زياره الامام العباس رأيت نفسي في زياره ضريح الامام العباس واني أقوم بل دعاء عند ركن من اركان الضريح بعد اذان الفجر حلمت اني ازور الامام العباس واني ساجده وطلبت شغلتين هو شفائي من المرض زياره الامام العباس والدعاء بلنجاح والبكاء
كنت ذاهب إلى زياره الامام العباس عليه السلام ودعي لنفسي بل نجاح ثم بكيت ثم رأيت رجل واقف خلفي يوجد على وجه اليئس زياره الامام العباس والصلاه فيه مع الرجال رغم انني امرأءه وقبلها ترديد لطميه لباسم الكربلائي
ذهبت الئ زياره الامام العباس وكنت في يوم ذاهبه الئ ابزياره حلمو اني ذهبت لزياره الامام العباس وكنت امسك في شباك ضريح كنت انوي الزياره الامام العباس فقط زياره ضريح اللمام العباس مع عائلتي
زياره الامام العباس بن علي
زياره الامام علي والعباس وانا حامل كنت و امراه من الاقارب في ضريح الامام العباس ع وكنت ابكي ولم استطيع ان اترك المرقد
زياره الامام العباس عليه السلام
كانو زرت الامام العباس وضليت ابجي واخذت حنه من وحده
حلمت وكأني اذهب لزياره الامام العباس واين عليهم السلام انا وامي واخواتي ثم ركبت سياره انا وشاب لا اعرفه وودعت امي واخواتي وقلت لهم سوف اتجه الى النجف الاشرف ركبت السياره الجميله البيضاء لاكن لم اذهب ولا سارت السياره وبقيت في كربلاء في بدايه دخول الامام العباس رأيت الامام الحجة يكلمني لكي امشي الى الامام ويسئلني هل كنت تبحث عني فقد جئتك حلمت اني امام باب العباس عليه السلام واديت التحيه ولكن لم استطيع الدخول لانني لااردتي الكمامات والكفو
ذهبت الى الزياره سير ع الاقدام وهناك قمت بالصلاه والخشوع امام ضريح الامام العباس عليه السلام زرت الامام العباس عليه السلام فضهر الامام هناك وسقط منه مكعبا صغيرا فاخذته حلمت اني ذاهبه لزياره مكان ما كان الذي ياتون اليه عدد قليل ولايسمحون لهم بلدخول الا بعد تسجيل اسمائهم واععطائهم دعاء صغير فدخلت وعرفت ان المكان هو مرقد الامام العباس مسحت يدي عللليه رايت نساء هناك يدعون ايضا حلمت بي جارتي اني زرت الامام العباس رحت للزياره اني وامي وعمتي وابني مريض الى ابو فاضل العباس ع وطبيت للضريح اني وعمتي وعمتي شايله ابني ونخيته وكتله بجاه ستر اختك زينب تمشيلياه وهناك مشه ابني عندما زرت الامام العباس فرغ الضريح المخصص للنساء لي فقط وقبلت الشباك الامام وشعرت براحه فضيعه كنت سائره اني وامي واخواتي في طريق وطريق متجه الامام العباس عليه السلام وفي أثناء سيري فطريق الدموع لاتفارق عيني ابدا وارى الناس قليله التي تسير في هاذا الطريق حلمت انو انا حلمت بزيارة الامام العباس عليه السلام والبكاء والدعاء عند ضريحه وصديقتي قالت لي لنذهت نكتب امنياتنا كانت غرفه بجوار الامام وكتبت امنيتي هناك دعوت وبكيت كثيراً حلمت زرت العباس وكان البناء مالته بعده مكامل وكان في هناك شخص عنده اعشاب ويقرأ قرأن وانا كنت أدعي وانخـيه واكول لاتردني خايب البكاء في الضريح حلمت ان تزور اني والشخص الذي احبه الامام العباس ع ونشد ايادي بعضنا برايه ابو الفضل الخضراء ونقول شدينه عشكنه برايه العباس دخيلك يا ابو فاضل لا تفركنه لقد ذهبت الى الإمام العباس انا و امي وكاني اريدان ازورسيدي ابالفضل ع وانامريض وتكلم ابوالكشواني معي وكان 20رمضان في يوم الجمعه وقلت السيداريدان ازور مولاي العباس طلب حاجه مريض وقال هاهوه امامك اطلب حاجتك
رحنا وزرنه وكملنه وكعدت ادعي انو هذا شخص يصير من نصيبي ودعيت يديمنا سوا وبعدها كعدت من نوم حلمت اني رحت مشي اني وهواي نساء وحده اسمها بنين ثانيه رقيه واني رقيه واني على عكازاتي ودخلت ولزمت الشباك ودخلن النساء فردت اوكع صحت يابو فاضل بصوت عالي وحسيت اشلون واحد جرني ومشاني انوب شديت بيرغ
ذهبت إلى زياره الامام العباس لوحدي وفي طريق رأيت صديقتي اسمها هدى وقالت الي لنذهب ونزور الامام العباس وعندما كنا نمشي التقيت بمدرستي السابقه واسمها الاء وكانت مدرسه للماده الاسلاميه وقالت لي كيف حالكي وذكرت اسمي وعندما نمشي راينا مجموعه من النساء بحاجه الى مسبحه وانا أعطيت مسحتي وقلت لهم تبرعن بها ب اسمي وثم لرايت الضريح زرت وطلعت مره تزور الامام العباس في مزار الزلم حلمت اني رحت لزياره الامام العباس والضريح كله احمر واني لزمته وصافنه ونوب دكيت ضريح بيدي كلتله حاجتي يمك ونوب كلت اريد تحفظ امي وهم ضليت صافنه ونوب رحت وهم جانو هواي عالم بس ضامه ماجنت شوفهم وكثرهم نسوان لبسات عبايه بس ماشوفهم تفسير حلم للعاء اريد تفسير حلم بسرع وقت ذا متصير زحمه عليكم شكرا شفت بلحلم اني ازور مرقد الامام العباس عليه السلام تحلمت في زيارة الامام العباس وابكي بدون صوت بين الحرمين ولمن عبروقت اجه ولد عندي وياه خلاف حاليا بينه علاقه وهمين جاي للزياره
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير زياره الامام العباس من خلال أفضل إجابة
فإن رأى أن الإمام أو السلطان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم، فإنّه يقفو أثره في سنته. فإن رأى أنّه عزل وولي مكانه شيخ، قوي أمره. وإن ولي مكانه شاب، ناله في ولايته مكروه من بعض أعدائه، وعزله الوالي في النوم، ولايته في اليقظة.
فإن رأى نفسه قائماً مع الإمام ليس بينهما حاجز، ثم قام الإمام وبقي هو نائماً، دل على أنّ الإمام يحقد عليه. وإن ثبتت بينهما المصاحبة يصير ماله للإمام، لأنّ النائم كالميت، ووجود الميت وجود مال.
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.
إذا قمت بزيارة في الحلم فإن هذا ينبئ بأحداث سعيدة قريبة الوقوع. إذا كانت زيارتك غير موفقة فإن هذا يدل على أن ثمة أشخاصاً حقودين يعملون على إفساد أفراحك وسعادتك. إذا زارك صديق لك فإن هذا ينبئ أنك سوف تسمع أخباراً مفرحة طيبة. إذا بدا الحزن والتعب على الصديق فسوف تحمل الزيارة معها أخباراً سيئة وقد يعقب ذلك بعض التكدير والهم. إذا زارتك صديقة وكانت تلبس الأبيض والأسود وتبدو شاحبة أو مريضة فستقع حادثة محزنة لك أو تصاب بمرض خطير.
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.
ومن رأى الإمام أو السلطان دخل داراً أو محلة أو موضعاً ينكر دخوله إليه، أو قرية، أصاب أهل ذلك المكان مصيبة عظيمة، وكل ما رأى في حال الإمام وهيئته من الحسن، فهو حسن حالة رعيته.
ومن رأى أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه الأول ان كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه، والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة، والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
96 - يعقوب بن سفيان بن جوان الفسوى (2) المحدث الحافظ ، كان ممن جمع وصنف مع الورع والنسك والصلابة فى التمسك بالسنة ، وقال الحاكم : ((فأما سماعه ورجلته وأفراد حديثه فأكثر من أن يمكن ذكرها )) وقال أبو عبد الرحمن النهاوندي :سمعت يعقوب بن سفيانيول : ((كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات )) . وقال يعقوب ايضًا ((قمت فى الرحلة ثلاثين سنة )) وقال أبو زرعة الدمشقى : ((قدم علينا رجلان من نبلاء الناس أحدهما وأرحلهما يعقوب بن سفيان ، يعجز أهل العراق أن يروا مثله ))مات سنة سبع وسبعين ومائتين .
قال عبدان بن محمد المروزي :((رأيت يعقوب بن سفيان فى النوم فقلت : ما فعل الله تعالى بك ؟ قال : غفر لى وأمرنى أن أحدث فى السماء كما كنت أحدث فى الأرض )).
ومن عنايات الله بهذا الامام فى طلبه للحديث الذى أخبر به عن نفسه نسوقه عبرة لطلاب العلم
* قال محمد بن يزيد العطار سمعت يعقوب بن سفيان يقول : ((كنت فى رحلتى فَقَلَت نفقتى ، فكنت اُدمِنُ الكتابة ليلاً ،وأقرأ نهاراً ،فلما كان ذات ليلة كنت جالساً أنسخ فى السراج ، وكان شتاء ، فنزل الماء فى عينى فلم أبصر شيئاً ، فبكيت على نفسى لانقطاعى عن بلدى وعلى مافاتنى من العلم ، فغلبتنى عيناى فنمتُ فرأيت النبى -صلى الله عليه وسلم - ، فى النوم فناداتى : ((يا يعقوب لم أنت بكيت ؟ )) فقلت : يارسول الله ذهب بصرى فتحسرت على ما فاتني . فقال لي : ((أدنُ منى )) فدنوت منه فأمر يده على عينى كأنه يقرأ عليهها ، ثم أستيقظت فأبصرت ، فأخذت نسخى وقعدت أكتب (1) .
نافلة التعليم وفضلها
97 -اعلم أيها الإنسان المسلم أن الاشتغال بالنافلة من العلم أفضل من الاشتغال بالنافلة من العبادة وعلى ذلك الائمة الاربعة الأربعة قال الشافعى : طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة . وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله ورزقنا علمه - : ما صليت اليوم غير الفرض ، استأثرت بمذاكرة أبى زُرعة على نوافلى.
جاء فى ((ترتيب المدراك )) للقاضي عياض ، 3 : 234-235 ، 240 ، 261
في ترجمة الإمام المحدٌث الفقيه العابد الزاهد (عبدالله وهب القرشى المصرى )
صاحب الإمام ماللك اليث والثورى وغيرهم، المتوفى سنة 197 هــ رحمه الله تعالى ، جاء فيه أن سحنون قال : ((كان ابنُ وهب قد قسم دهره أثلاثاً ، ثلث في الرباط ، وثُلُث يعلم بمصر ، وثُلُث بالحج ، وذكر أنه حجٌ ستٌا وثلاثين حجة قال ابن أخيه :كنتُ معه بالإسكندرية مرابطاً ، فاجتمع الناس عليه يسألونه نشر العلم ، فقال لي : هذا بلدٌ عبادة ، وقلما أمهٌدُ لنفسى فيه مع شغل الناس ، فترك الجلوس لهم فى الأوقات التى كان يجلس ، وأقبل على العبادة والحراسة .
فبعد يومين أتاه إنسان فأخبره أنه رأى نفسه فى مسجد عظيم نحو المسجد الحرام ، والنبى - صلى الله عليه وسلم - ، فيه وأبو بكر عن يمينه ، وعمرو عن شماله ، وأنت بين يديه ، وفي المسجد قناديل تَزهرُ أحسن شيء وأشدها ضياء ، إذ خفت منها قنديل فانطفأ ، فقال لك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قم يا عبدالله أوقده فأوقدته ، ثم أخر كذلك ، ثم أقمت أياماً فرأيت القناديل كلها همت أن تطفأ ، فقال أبو بكر : يا رسول الله أترى هذه القناديل ؟ فقال - صلى الله عليه وسلم - هذا عمل عبدالله ، يريد يطفئها !
فبكى ابن وهب ، فقال له الرجل : جئت لأبشرك ،ولوعملتُ أنه يغٌمك لم آتك .فقال : خير ، هذه رؤيا وُعظتُ بها ، ظننت أن العبادة أفضلُ من نشر العلم ، فترك (وقتاً) كثيراً وعملَهُ للعلم ، وحبس نفسه لهم يقرأون عليه ويسألونه
* قال ابن وهب : كنتُ بين يدى ماللك أكتب ، فأقيمت الصلاه - وفى لفظ آخر فأذٌن المؤذن - وبين يديه كتب منشورة ، فبادرت إلى جمعها ، فقال لي ماللك : على رسُلك ، فليس ما تقوم إليه بأفضل مما أنت فيه .
عن أبن عباس -رضي الله عنهما- قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشتعث أغبر معه قارورة فيها دم
يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قال: قلت: يارسول الله ماهذا؟ قال: (دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم) .
قال عمار أحد رواة الحديث: فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم .