كنت محبوس في غرفة لها طاقة قريبة للحبس و هي جزئيا معتمة و كنت أبكي بشدة و أصرخ إلى من هم بالخارج ولكن لم يكن يسمعني أحد و كانت أختي الكبيرة واحدة من الذين كانوا في الخارج
ومن رأى أنه احتجم وكان في حبس فإنه يطلق لأن زيد بن المهلب كان في حبس الحجاج فرأى ذلك فتخلص من الحبس.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه